بالنسبة للحديث ليس من عندي وإن كانت كلمة الناس تشمل الكافرين يعني الرسول يحب الكافرين هل هذا هو المقصد
ثم إن امرأة لوط لم ينجها الله وأهلكها في حياة زوجها وبين القرآن ذلك
“فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَراً فَا نْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ