،،،،،،،،،
يبدو ان اية الرجم من الايات التي اسقطت من كتاب الله في الاثر الصحيح عن عمر
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
اضافة اية الرضعات الخمس
صحيح مسلم رقم الحديث 1452
دثنا يحيى بن يحيى قال قرأت على مالك عن عبدالله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة أنها قالت كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات فتوفي رسول الله صلى الله عليه و سلم وهن فيما يقرأ من القرآن ))
صحيح مسلم رقم الحديث 824
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب ( واللفظ لأبي بكر ) قالا حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة قال
: قدمنا الشام فأتانا أبو الدرداء فقال أفيكم أحد يقرأ على قراءة عبدالله ؟ فقلت نعم أنا قال فكيف سمعت عبدالله يقرأ هذه الآية ؟ { والليل إذا يغشى } قال سمعته يقرأ والليل إذا يغشى والذكر والأنثى قال وأنا والله هكذا سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقرؤها ولكن هؤلاء يريدون أن أقرأ وما خلق فلا أتابعهم ))
،،،،،،
الاية في المصحف الغير محرف هي ::
وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى (1) وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى (2)
وَمَا خَلَقَ
الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى )) سورة الليل
،،،،،،،،،
لاحظ اصرار الصحابي ابو الدرداء على حذف كلمة ((وماخلق )) من الاية
اصل الاية قبل التحريف ::
إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا إِنَاثًا وَإِنْ يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطَانًا مَرِيدًا)) اية 117 سورة النساء
تفسير الرازي ج5 ص 383
ويدل على صحة هذا التأويل قراءة عائشة رضي الله عنها : إلا أوثاناً
--فضائل القران للقاسم بن سلام ج2 ص 52
حدثنا حجاج ، عن ابن جريج ، قال : أخبرني هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة ، أنها كانت تقرأ : « إن يدعون من دونه إلا أوثانا »
قلت :: هذا سند رجاله ثقات عن اخرهم
1- حجاج هو حجاج بن محمد المصيصي قال الذهبي في ميزان الاعتدال ج1 ص 464
حجاج (1) بن محمد المصيصى (2) الاعور، أحد الثقات: روى عن ابن جريج وشعبة.
وعنه أحمد، وابن معين، والذهلى.
2- ابن جريج قال الذهبي في السير ج 6 ص 325
ابن جريج * (ع) عبدالملك بن عبد العزيز بن جريج، الامام، العلامة، الحافظ، شيخ الحرم، أبو خالد، وأبو الوليد القرشي الاموي، المكي، صاحب التصانيف،
3- هشام بن عروة قال الذهبي في سير اعلام النبلاء ج 6 ص 34
هشام بن عروة * (ع)
ابن الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبدالعزى، بن قصي، بن كلاب، الامام الثقة، شيخ الاسلام،
4- عروة ابن الزبير قال الذهبي في السير ج 4 ص 421
عروة * (ع) ابن حواري رسول الله صلى الله عليه وسلم وابن عمته صفية، الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبدالعزى بن قصي بن كلاب، الامام، عالم المدينة، أبو عبد الله القرشي الاسدي، المدني، الفقيه، أحد الفقهاء السبعة.))
،،،،،،،،،
وهنا نستبق المتنطعين ونقول ان كان هذه اختلاف قراءات فهل ان اختلافات القراءت هي بحذف كلمات بكاملها من الايات ؟؟
ام ان القراءات تعني الاختلاف البسيط بحركات الحروف او بزيادة او نقصان حرف من كلمة ؟؟؟
تم تحريف الاية من قبل عمر وتم حذف قوله تعالى ((فأسعوا))
،،،،،،،،،،،،،،،
عن قتادة قال : في جزء ابن مسعود - فامضوا إلى ذكر الله - وهو كقوله : { إن سعيكم لشتى }
رواه الطبراني . وقتادة لم يدرك ابن مسعود ولكن رجاله ثقات
-- تفسير ابن كثير ج8 ص 120
وكان عمر بن الخطاب وابن مسعود رضي الله عنهما يقرآنها: "فامضوا إلى ذكر الله".
--قال البغوي ج8 ص 117
كان عمر بن الخطاب يقرأ: فامضوا إلى ذكر الله، وكذلك هي في قراءة عبد الله بن مسعود
--تفسير الطبري
دثنا عبد الحميد بن بيان السكري ، قال: أخبرنا سفيان، عن الزهريّ، عن سالم، عن أبيه، قال: ما سمعت عمر يقرؤها قطّ إلا فامضوا.
حدثنا أبو كُرَيْب، قال: ثنا ابن يمان، قال: ثنا حنظلة، عن سالم بن عبد الله، قال: كان عمر رضي الله عنه يقرؤها فَامْضُوا إلَى ذِكْرِ اللهِ ).
حدثنا ابن حُمَيد، قال: ثنا مهران، عن سفيان، عن حنظلة، عن سالم بن عبد الله أن عمر بن الخطاب قرأها: فامضوا.
حدثني يونس بن عبد الأعلى، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: ثنا حنظلة بن أَبي سفيان الجمحّي، أنه سمع سالم بن عبد الله يحدّث عن أبيه، أنه سمع عمر بن الخطاب يقرأ( إذَا نُودِيَ لِلْصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الجُمْعَةِ فَامْضُوْاْ إِلَى ذِكْرِ اللهِ ).
قال: أخبرنا ابن وهب، قال: أخبرني يونس، عن ابن شهاب، قال: أخبرني سالم بن عبد الله بن عمر، أن عبد الله قال: لقد توفى الله عمر رضي الله عنه، وما يقرأ هذه الآية التي ذكر الله فيها الجمعة يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ ) إلا فامضوا إلى ذكر الله.
-- ابن الجوزي في زاد المسير ج 6 ص 30
وله تعالى : { فاسعَوا إلى ذكر الله } وفي هذا السعي ثلاثة أقوال .
أحدها : أنه المشي ، قاله ابن عباس . وكان ابن مسعود يقرؤها «فامضوا» ويقول : لو قرأتها «فاسعَوْا» لسعَيت حتى يسقط ردائي . وقال عطاء : هو الذهاب والمشي إلى الصلاة .
--ويقول الشوكاني في فتح القدير ج 7 ص 222
يدلّ على ذلك قراءة عمر بن الخطاب ، وابن مسعود : ( فامضوا إلى ذكر الله ) .
أصل الاية قبل التحريف
النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ
الاية بعد التحريف ::
"النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم
وهو أب لهم
وأزواجه أمهاتهم))
،،،،،،،،
اتحاف الخيرة المهرة للبوصيري ج6 ص 84
قال إسحاق بن راهويه: أبنا عبد الرزاق، أبنا ابن جريج، أخبرني عمرو بن دينار، عن بجالة التميمي قال: "وجد عمر بن الخطاب- رضي اللّه عنه- مصحفاً في حجر غلام له فيه: "النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وهو أب لهم
وأزواجه أمهاتهم" فقال: احككها يا غلام. فقال: واللّه لا أحكها، وهي في مصحف أبي بن كعب. فانطلق عمر إلى أبي بن كعب قال: شغلني القرآن وشغلك الصفق في الأسواق إذ يعرض رحاك علي عنقك بباب ابن العجماء".
هذا إسناد صحيح على شرط البخاري.
،،،،،،،،،،
سفينة صالحة
صحيح مسلم رقم الحديث 2380
قال سعيد بن جبير وكان((اي ابن عباس)) يقرأ وكان أمامهم ملك يأخذ
كل سفينة صالحة غصبا
وكان يقرأ وأما الغلام فكان كافرا ))