اولا : اعذار جمع الصلاة غير محصوره في هذا الحديث , اي ان هناك اعذار اخرى مثل المطر الرياح الشديده وربما غيرها........................................ تانيا : امكانية حصول الجمع بالطريقة المذكورة في الموضوع , من صلاة الظهر في اخر وقتها وصلاة العصر في اول وقتها وذالك ربما لظرف طارئ مثل الغيم او غيرها .................................................. .ثالتا : ارجوا من صاحب الموضوع من القراءة بتمعن ووضع احتمالات منطقيه او قراءة تفاسير قبل اسأت الضن . ولا اقول الا ... سبحان الله سبحان الله سبحان الله.............................................. ..قال تعالى .... خَتَمَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ (البقرة : 7 )
نعم هناك روايات عن أعذار جمع الصلوات و لكن هنا
رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم قد جمع بين الظهرين و العشاءين مع الصحابة و في المدينة ولم نجد ما يثبت العذر على الإطلاق
قال قدم الحجاج فسألنا جابر بن عبد الله فقال كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي الظهر بالهاجرة والعصر والشمس نقية والمغرب إذا وجبت والعشاء أحياناوأحيانا إذا رآهم اجتمعوا عجل وإذا رآهم أبطوا أخروالصبح كانوا أو كان النبي صلى الله عليه وسلم يصليها بغلس