قول وصوره بمناسبة ولادة الرسول صلى الله عليه واله وسلم
بتاريخ : 21-02-2011 الساعة : 01:21 PM
السلام عليكم اخوتي الاعزاء
اجمل التهاني والتبريكات
نزفها باسم انا شيعي والقسم العام
الى مقام الامام المهدي عجل الله فرجه والمراجع العظام
والى سائر الموالين الكرام
بمناسبة مولد الرســـول الاعظم
خاتم الرسل الحبيب المصطفى
ابو القاسم محمد
اللهم صلِ على محمد والِ محمد
،،،،،،،
بهذي المناسبه احببت ان اشارك اخوتي في القسم العام
بموضوع بسيط وهو صوره لمقتنيات الرسول الاكرم
مع اقوال المستشرقين
اتمنى ان ينال رضاكم
،،،
(1)
مهاتما غاندي
"أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسفا لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة".
مهاتما غاندي في حديث لجريدة "ينج إنديا" وتكلم فيه عن صفات سيدنا محمد صلى الله علية واله وسلم
شعره من لحية النبي محمد صلى الله عليه واله
(2)
راما كريشنا راو
"لا يمكن معرفة شخصية محمد بكل جوانبها. ولكن كل ما في استطاعتي أن أقدمه هو نبذة عن حياته من صور متتابعة جميلة. فهناك محمد النبي، ومحمد المحارب، ومحمد رجل الأعمال، ومحمد رجل السياسة، ومحمد الخطيب، ومحمد المصلح، ومحمد ملاذ اليتامى، وحامي العبيد، ومحمد محرر النساء، ومحمد القاضي، كل هذه الأدوار الرائعة في كل دروب الحياة الإنسانية تؤهله لأن يكون بطلا".
البروفسور رما كريشنا راو في كتابه "محمد النبي
لباس لسيدتي ومولاتي فاطمة الزهراء عليها السلام
(3)
ساروجنى ندو شاعرة الهند
"يعتبر الإسلام أول الأديان مناديًا ومطبقًا للديمقراطية، وتبدأ هذه الديمقراطية في المسجد خمس مرات في اليوم الواحد عندما ينادى للصلاة، ويسجد القروي والملك جنب لجنب اعترافًا بأن الله أكبر.. ما أدهشني هو هذه الوحدة غير القابلة للتقسيم والتي جعلت من كل رجل بشكل تلقائي أخًا للآخر".
قميص يعود لسيدي ومولاي ابا عبد الله الحسين عليه السلام
(4)
سانت هيلر
كان محمد رئيساً للدولة وساهراً على حياة الشعب وحريته، وكان يعاقب الأشخاص الذين يجترحون الجنايات حسب أحوال زمانه وأحوال تلك الجماعات الوحشية التي كان يعيش النبي بين ظهرانيها، فكان النبي داعياً إلى ديانة الإله الواحد وكان في دعوته هذه لطيفاً ورحيماً حتى مع أعدائه، وإن في شخصيته صفتين هما من أجلّ الصفات التي تحملها النفس البشرية وهما العدالة والرحمة.
العلامة برتلي سانت هيلر الألماني مستشرق ألماني ولد في درسدن 1793 ـ 1884 قال في كتابه (الشرقيون وعقائدهم).
تراب من قبر الرسول الاعظم صلى الله عليه واله
(5)
مونتجومري
إن استعداد هذا الرجل لتحمل الاضطهاد من أجل معتقداته، والطبيعة الأخلاقية السامية لمن آمنوا به واتبعوه واعتبروه سيدا وقائدا لهم، إلى جانب عظمة إنجازاته المطلقة، كل ذلك يدل على العدالة والنزاهة المتأصلة في شخصه. فافتراض أن محمدا مدع افتراض يثير مشاكل أكثر ولا يحلها. بل إنه لا توجد شخصية من عظماء التاريخ الغربيين لم تنل التقدير اللائق بها مثل ما فعل بمحمد.
مونتجومرى وات، من كتاب "محمد في مكة"، 1953، صفحة 52.
رسالة من الرسول العظم صلى الله عليه واله
(6)
بوسورث سميث
لقد كان محمد قائدا سياسيا وزعيما دينيا في آن واحد. لكن لم تكن لديه عجرفة رجال الدين، كما لم تكن لديه فيالق مثل القياصرة. ولم يكن لديه جيوش مجيشة أو حرس خاص أو قصر مشيد أو عائد ثابت. إذا كان لأحد أن يقول إنه حكم بالقدرة الإلهية فإنه محمد، لأنه استطاع الإمساك بزمام السلطة دون أن يملك أدواتها ودون أن يسانده أهلها.
بوسورث سميث، من كتاب "محمد والمحمدية"، لندن 1874، صفحة 92.
رساله اخرى من الرسول الاعظم صلى الله عليه واله
(7)
جيبون أوكلي
ليس انتشار الدعوة الإسلامية هو ما يستحق الانبهار وإنما استمراريتها وثباتها على مر العصور. فما زال الانطباع الرائع الذي حفره محمد في مكة والمدينة له نفس الروعة والقوة في نفوس الهنود والأفارقة والأتراك حديثي العهد بالقرآن، رغم مرور اثني عشر قرنا من الزمان.لقد استطاع المسلمون الصمود يدا واحدة في مواجهة فتنة الإيمان بالله رغم أنهم لم يعرفوه إلا من خلال العقل والمشاعر الإنسانية. فقول "أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله" هي ببساطة شهادة الإسلام. ولم يتأثر إحساسهم بألوهية الله (عز وجل) بوجود أي من الأشياء المنظورة التي كانت تتخذ آلهة من دون الله. ولم يتجاوز شرف النبي وفضائله حدود الفضيلة المعروفة لدى البشر، كما أن منهجه في الحياة جعل مظاهر امتنان الصحابة له (لهدايته إياهم وإخراجهم من الظلمات إلى النور) منحصرة في نطاق العقل والدين.
إدوارد جيبون وسيمون أوكلي، من كتاب "تاريخ إمبراطورية الشرق"، لندن 1870، صفحة 54.
مفتاح الكعبة المشرفه
(8)
الدكتور زويمر
إن محمداً كان ولا شك من أعظم القواد المسلمين الدينيين، ويصدق عليه القول أيضاً بأنه كان مصلحاً قديراً وبليغاً فصيحاً وجريئاً مغواراً، ومفكراً عظيماً، ولا يجوز أن ننسب إليه ما ينافي هذه الصفات، وهذا قرآنه الذي جاء به وتاريخه يشهدان بصحة هذا الادعاء.
الدكتور زويمر الكندي مستشرق كندي ولد 1813 ـ 1900 قال في كتابه (الشرق وعاداته
اثر قدم الرسول المباركه
اتمنى ان اكون وفقت بنقل بعض الصور والاقوال
في حق الرسول الكريم
ولكم مني سلام
ونسألكم الدعـــــاء
الم تر ان الله ابلى رسوله..بلاء عزيز ذو اقتدار وذي فضلي
بما انزالكفار دار مذلة..فلاقوا هوانا من ايسار ومن قتل
فأمسى رسول الله قد عز نصره..وكان رسول الله قد ارسه بالعدل
فجاء بقرآن من الله منزله..مبينه اياته لذوي العقل
فأمن بذلك اقوام وأيقنوا ..فأمسوابحمد الله مجتمع الشمل
انكر اقوام فزاغت قلوبهم..فزادهم ذو العرش خبلا على خبلي
وأمكن منهم يوم بدر رسوله..وقوما غضابا فعله احسن الفعل
مباركين بولادة الهدى .....طرح اروع من الروعه نفسها
متباركين بالمولد الشريف
و أيامكم كلها سعيدة
أخي طيار عراقي
طرح رائع تستحق عليه التقيم
ما شاء الله تبارك الرحمن
تسلم يمينك
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه