وذكرالمخنثون ايضا في كتاب
نيل الاوطان
لمحمد الشوكاني
الجزءالسادس
ص132
بنصه(اشاره الى جميع المخنثين وروى البيهقي انه كان المخنثون على عهد رسول الله .ص.ثلاثه ماتع وهدم وهيث)
والمسكين نسيه(انه)
وفي ذيل كلامه يقول(واخرج عمر مخنثا)
والوثائق
وايضا وردوا في كتاب
المغنى لمحمد ابن قدامه الحنبلي
الجزءالتاسع
ص504
في تعليقه ان ليس المخنث الذي تعرف الفاحشه وانما التخنيث شده التانيث
اقول وهل يمنع انه رجل بكل الاحوال
والمهم ياتي في نهايه كلامه ويقول الاترى ان النبي لم يمنع ذلك المخنث من الدخول على نسائه
لااله الا الله
والوثائق
وهذا ماوافقه البخاري وعجيب كلامهم
فتح الباري بشرح صحيح البخاري
للعسقلاني
المجلدالثالث عشر
ص381
يقول(ان النخنث الخلقي لايتجه عليه اللوم فمحمول على مااذا لم يقدرعلى ترك التثني والتكسرفي المشي والكلام بعدتعاطيه المعالجه لترك ذلك)
(واستدل الطبري بكونه لم يمنع المخنث(اي رسول الله)من الدخول على نسائه)
والوثائق
اماسؤال الاخ النجف الاشرف مايفعلوا في بيوت النبي اجاب ابن حبان حيث ذكر(ماتع)
كتاب الثقات
لابن حبان
المتوفى 354
الجزءالثاني
ص76
حيث ذكرماتع
وبنص(وقدكان مع رسول الله مولى لخالته فاخته يقال له ماتع مخنث يدخل على نساء رسول الله)
فقد وثقه الاخ ابن حبان فهو ثقه عندهم
الوثائق
واخيراقول هذا الفرق بين مذهبنا الشريف ومذهب القوم السخيف
حيث ان الروايات تدل على ان الحوراء الانسيه صلوات الله عليها عندما اراد الاعمى الدخول على رسول الله قال انتظروا لااتحجب فسالها رول الله روحي له الفداء ليبن فضلها وعفتها قال لها انه اعمى ياابنتي ولايراك قالت ولكن اراه ياابه(مضمون الحديث)
ارجواان اكون افد البحث والسلام