اعتقلوه وهو في عمله وعند سؤال امه عنه في عمله اخبروها بأن ابنها اعتقل وذهبت تبحث عنه فوجدت سيارت عمله عند سجن الرفااع الطاغي فهمت دخولها اليهم وسئلتهم عنه فردو عليها لم نعتقل شخص بهذا الاسم واخبرتهم بأن سيارة عمله واقفه في الخارج فأجابها الضابط بكل عصبيه نحن متشبهين بأبنك وسوف نحقق معه ثم نرجعه لك سالم وبعد رجوعها للمنزل انتظرت الصباح والا ابنها ملقى على باب بيتهم محروق الجسد بأثر ماء حار ووجهه وجسمه لم يعرف وعند رجوع حالته المستقرة الان قال لها انا لا ابكي على نفسي لاني انا بخير بل ابكي على اللي شافته عيني ويقول رأى نساء معتقلات مجردين من ثيابهم ولم يسترهم اي شيئ واصواتهم تعلو من التعذيب وشعورهم محسنه واشكالهم تخيف من التعذيب وكذالك رجال يقول عندما ادخلوه جردوه من ملابسه وقامو يلعبون بعورته ويضربونه ويرشونه بالماءالحار ويقولون له نحن معجبون بك انت كالفتاة ويوجهون له اهانات ويغتصبونه
العرض الشجري