والحقيقة أن الكثير من الرجال الموجودين في العملية السياسية هم ليسوا أهلاً لها وطارئين عليها ومن الجميع وبغض النظر عن المسميات .
ومن هنا يجب أن تكون هماك غربلة لساحتنا السياسية والمجيء برجال قادرين على حمل التركة الثقيلة التي يرزح منها عراقنا وشعبنا وبأمانة وبعيداً عن كل الأمور الطائفية والعرقية وليصبح همّ ساستنا الأول هو العراق وشعبه والعمل على النهوض ورفع التركة الثقيلة التي ينوء بها شعبنا.
وتقبلي مروري.
أشكركم أخي عبود الكرخي لمروركم النافع
وأعتقد كما أنكم كذلك أن العراق فيه الكثير من الخيرين والقادرين على أدارة البلد