الأخ سني من زمان، أولاً أنا أجيبك على سؤالك بلا. لم يرد لعن باسم أبي بكر في القرآن الكريم. ولكن ذلك ليس حجة لتشنع على شيعة أهل البيت بلعنهم لأبي بكر. فإن القرآن يلعن الظالمين والفاسقين والكافرين والمنافقين، فإذا كان أبوبكر ظالماً أو فاسقاً أو كافراً أو منافقاً فيجوز لعنه ولا كرامة. وكذلك إذا ثبت عن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) لعنه له.
وأنا أقول لك: متى أسلم أبوبكر؟ وهل كان أول من أسلم؟ وهل كان أبوبكر سيداً ذو وجاهة في الجاهلية وهل كان ثرياً؟
|