بسم الله الرحمن الرحيم
ليس خافياً عليكم أن خبث السريرة و الحديث في الخفاء بدا بشكل واضح من هذه الفئة ضد عموم الطلبة ممن ليسوا ضمن جماعتهم و أتباعهم في مخططهم العام ، و يجب الآ يخفى عليكم كذلك أن هذه الفئة تمارس ذات تصرفاتها بوقاحة متفاوتة ، بل ووصل ذلك إلى التعدي على رموز وطنية.
في الصورة التالية محادثة فيها يظهر كل من :
عامر العامر الهزاني/كلية الحقوق - قام بإلغاء حسابه السابق فلم تظهر صورته
محمد المعاودة/كلية تقنية المعلومات و عضو مجلس طلبة سابق بحكم حصوله على رئاسة جمعية تقنية المعلومات
باسم الشرجي/كلية الحقوق و عضو مجلس طلبة بحكم حصوله على رئاسة جمعية الحقوق
و محمد النعيمي/كلية الحقوق و عضو مجلس طلبة سابق بحكم حصوله على رئاسة جمعية الحقوق
محمد العيد و هيثم الكوهجي/كلية الحقوق
أثناء نقاشهم عن فيديو انتشر كتعليق على بعض أحداث الجامعة ، و يصرح فيه عامر الهزاني بممارسته هو و أتباعه لتصرفات طائفية في فترتهم على الأقل ، رغم ما يدور و ينشر عن حرص على الوحدة.
الوصاية على الجمعية
في الصورة التالية محادثة فيها يظهر كل من :
عثمان الخان/كلية تقنية المعلومات و عضو مجلس طلبة سابق
سبيكة الشملان/كلية تقنية المعلومات
عايشة الخاجة/كلية تقنية المعلومات
و يمارس فيها عثمان الخان توصياته على المقربين منه والذين يسيطرون على جمعية تقنية المعلومات بالرغم من عدم كونه في مجلس إدارتها ، بل و الأسوأ أنهم يقومون بفرز أعضاء الجمعية و تقسيمهم إن كانوا من المقربين لهذه الفئة أم لا ، ضمن مخطط يمارس في هيئات متعددة بهدف إحكام سيطرة فئوية من قبل أتباع جمعية معينة تحت مسميات مبطنة ، و الاستخدام الغير مشروع لبيانات سرية من قواعد بيانات ملتقى تقنية المعلومات (آيتي سمبوزيوم) و التي يفترض بمن أقاموه أن يكونوا على قدر من الأمانة والمسئولية.
في الصورة التالية تجدون محادثة بين :
حسن جناحي/كلية إدارة الأعمال و نائب رئيس مجلس طلبة سابق و أحد معارفه الذي كما يبدو من أصول غير عربية حيث يتهجم حسن جناحي على من في الفيديو بالدعاء عليهم بالهلاك
في الصورة التالية تجدون محادثة بين : حسن جناحي/كلية إدارة الأعمال و نائب رئيس مجلس طلبة سابق
و محمد النعيمي/كلية الحقوق و عضو مجلس طلبة سابق بحكم حصوله على رئاسة جمعية الحقوق
و هما يستهزءان بسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في محادثة خاصة عبر الفيسبوك ، منتقدين بشكل شخصي و مباشر و بألفاظ لا تليق سمو الشيخ و تفاصيل أخرى متعلقة بتوصيات الحوار الوطني الشبابي الذي رعاه سموه ، والذي كنا نتابع باهتمام ما سيفرزه من نتائج.
العرض المتطور
