أنا قرأت سؤالك جيدا هذا كان سؤالك
فأنت ربطت بين حزن الشيعة و بكاءهم و مراسيم العزاء بالقضاء و القدر لهذا سألتك أنا
و لكنك من الواضح انك لم تفهم كلامي
فإن لم تحصل على الجواب فهذا يعني ان سؤالك فيه خلل أي انه بعيد عن الحوار العقلاني
بدليل قولك الآخر
صحيح أن الحزن السنوي و مراسيم العزاء و اللطم و التطبير دليل اعتراض على قضاء الله .
فمن سبقكم بهذه الطقوس ؟
ننتظر جوابكم حول مشروعية هذه الأفعال من الكتاب و السّنة .
صحيح أن الحزن السنوي و مراسيم العزاء و اللطم و التطبير دليل اعتراض على قضاء الله .
فمن سبقكم بهذه الطقوس ؟
ننتظر جوابكم حول مشروعية هذه الأفعال من الكتاب و السّنة .
أين دليلك ؟
قلنا لك هي بدعة حسن كما قسم عمر البدعة و أعطى لبدعته صفة البدعة الحسنة
نحن نرد عليكم بهذا
أطالبك أنا أيضا بأدلة من القرآن و السنة تثبت أن ما يقوم به الشيعة في مراسيم عاشوراء بدعة و اعتراض على قضاء الله !
بالإضافة انت قلت
اقتباس :
=الفارس المغوار;1384595]
الأسئلة العقلية يُردّ عليها بأجوبة عقلية .
و النقلية يُردّ عليها بالنقل الصحيح.
و أخرى تحتاج إلى رد عقلي و نقلي معاً.
تحياتي
فأين هي المسائل النقلية في موضوعك لنرد عليها بالنقل ؟
اقتباس :
لا زلنا ندور حول السؤال رقم 1 فما بالنا لو ناقشنا باقي الاسئلة
أنت من حشرت مليون مسالة في موضوع واحد
و ها نحن لم نبدا بالحوار العقلي حتى في مسالة واحدة منها !
اقتباس :
أتوقع أكثر من مائة صفحة
طبعا
اقتباس :
نأتي الآن على مشاركتك
زميلي الفاضل
اللطم و التطبير و ضرب الرؤوس هي أفعال يتقرب بها الشيعة إلى الله و يزعمون بأنّها تُعبِّر عن محبة آل البيت رضي الله عنه.
و الكعلوم أن كل عمل يتقرب به العبد إلى الله هو يسمّى عبادة.
إلأ أن الأصل في العبادات المنع و الحظر إلاّ أن يأتي دليل صحيح من الكتاب أو السنّة يدلّ على مشروعيته و إباحيته.
و بالتالي فالأصل في العبادات هو التوقف و من ادّعى شيء من العبادة فعليه الدليل الصحيح و إلا كانت مردودة على صاحبها .
و لذلك فأنت المُطالب بالدليل لأنك ادّعيت شيء ليس له أصل لا في الكتاب و لا في السنّة و لا حتى سنّة آل البيت الطاهرين رضي الله عنهم.
ننتظر جوابكم.
تحياتي
نعم عبادة و من القربات الى الله عز وجل
لأن ذكر محمد و آل محمد صلى الله عليه و آله وسلم عبادة
بما انك تعترض على ذلك عليك ان تأتي بالدليل الذي يثبت ان احياء ذكر محمد صلى الله عليه و آله و سلم و أهل بيته عليهم السلام ليس عبادة
أم ان عندكم محمد بن عبدالوهاب اكرم الى الله من النبي محمد صلى الله عليه و آله و سلم من اهل بيته الكرام عليهم السلام ؟!
إن دعوة الإمام الشيخ محمد بن عبد الوهاب ..
أيها الإخوة الكرام، إن الاجتماع لدراسة مذهب السلف الصالح ومنه دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب، وتعريف الناس بها، وحثهم على الاستمساك بما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام وسلف هذه الأمة أمر واجب ومن أعظم القرب إلى الله؛
الحمد لله رب العالمين، ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة و السّلام على رسولنا محمد وعلى آله و أصحابه أجمعين .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
[quote=أحزان الشيعة;1384757]
اقتباس :
أين دليلك ؟
قلنا لك هي بدعة حسن كما قسم عمر البدعة و أعطى لبدعته صفة البدعة الحسنة
نحن نرد عليكم بهذا
قياسك لِما يفعله الشيعة على فعل عمر بن الخطاب رضي الله عنه من أفسد القياسات و أبطلها على الاطلاق.
لأن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أحيا سنّة التروايح لِما ثبت فعله من الرسول الله عليه الصلاة و السلام.
فله في ذلك أصل و لم يخترعها من عنده.
و قول عمر بن الخطاب رضي الله عنه بأنها بدعة حسنة يعني بها بدعة لغوية لا شرعية.
و البدعة الشرعية هو أن تأتي بشيء من العبادات لا أصل له في الكتاب و السنة كما هو الحال بالنسبة لمراسيم العزاء و الأحزان التي يفعلها الشيعة.
و بالتالي تبطل حِجِّيَتك بفعل عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
ثم متى كنتم تأخذون دينكم من عمر بن الخطاب رضي الله عنه ؟
[quote=أحزان الشيعة;1384757]
اقتباس :
أطالبك أنا أيضا بأدلة من القرآن و السنة تثبت أن ما يقوم به الشيعة في مراسيم عاشوراء بدعة و اعتراض على قضاء الله !
بالإضافة انت قلت
فأين هي المسائل النقلية في موضوعك لنرد عليها بالنقل ؟
أنت من حشرت مليون مسالة في موضوع واحد
و ها نحن لم نبدا بالحوار العقلي حتى في مسالة واحدة منها !
طبعا
نعم عبادة و من القربات الى الله عز وجل
لأن ذكر محمد و آل محمد صلى الله عليه و آله وسلم عبادة
بما انك تعترض على ذلك عليك ان تأتي بالدليل الذي يثبت ان احياء ذكر محمد صلى الله عليه و آله و سلم و أهل بيته عليهم السلام ليس عبادة
أم ان عندكم محمد بن عبدالوهاب اكرم الى الله من النبي محمد صلى الله عليه و آله و سلم من اهل بيته الكرام عليهم السلام ؟!
إن دعوة الإمام الشيخ محمد بن عبد الوهاب ..
أيها الإخوة الكرام، إن الاجتماع لدراسة مذهب السلف الصالح ومنه دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب، وتعريف الناس بها، وحثهم على الاستمساك بما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام وسلف هذه الأمة أمر واجب ومن أعظم القرب إلى الله؛
السلام عليكم ورحمة الله ..
منذ ساعات وانا أنتظر لأنظر في أسلوبك في الحوار ، وطريقتك في العرض ، ومنهجك في الاستدلال ..
والذي بان لنا أنّك لا تفهم ما تقول ولا ما يقال لك كشيخك ابن تيمية الأموي ، فلقد حسبتك شيئا وظهر غيره ، فأسئلتك بالية جدا بل متهالكة كابن تيمية الكافر عند الإمام السبكي والإمام ابن حجر الهيتمي .والإمام الدمشقي وغيرهم ، ولطالما أجبنا عن هذه الأسئلة بل قد مللنا من الإجابة عنها ، وسنعود لنجيب عليها مرة أخرى لو أحببت لكن لا تهرب كالضب كما يفعل مشايخ الوهابية عند الاحراج .
أما ما ذكرته أنت من أنّ اللطم والبكاء على الحسين هو عندنا نحن الشيعة من العبادات ، فهذا من أكذب الكذب وأقبح الافتراء ، أو هو جهل مطبق على أحسن تقاديره ..
فأنت تقول : العبادة توقيف من الشارع ، لكن من قال لك بأن البكاء بما هو بكاء هو عبادة وكذلك اللطم ، وأي فقيه من فقهاء الشيعة والسنة (الصحابة والتابعين وأتباعهم إلى يومنا هذا باستثناء ابن تيمية المخبول الذي لا يدري ما يقول ) قال بأنّ مثل البكاء عبادة ..
البارحة كنت قد أجبت أحد أهل السنة عن هذا (والكلام لك الان) في إحدى المشاركات فقلت ما نصه :
اقتباس :
ما هو المقصود بأنّ أصل العبادة حرام إلا ...، فهل مقصودك من العبادات ما اخترعه الشارع المقدّس (=الماهيات المخترعة التوقيفيّة) كالصلاة والصوم والحج والزكاة ...، أم المقصود الأفعال المجردّة التي أصرّ الوهابية تبعا لابن تيميبة على أنّها عبادة مع أنّها ليست كذلك؟؟؟؟
فعليك أن توضح لنا ما معنى العبادة ؛ لأنّ عامّة أهل السنّة والجماعة خالفوا ابن تيمية والوهابيّة في معناها ، بل قد حكموا بضلاله لمّا ابتدع لها معنى خاصّاً لم ينزل الله به من سلطان
وما ذكره أخي الأستاذ الفاضل أحزان الشيعة كان من باب النقض عليك كما صرح هو ..
أنا أنتظر منك تعريفا لمعنى العبادة ، لنرى هل انت تفهم ما تقول ام لا ؟ ثم اذا انتهينا راينا كيف نجيب على كل اسئلتك ، لكن لا تهرب أو تتهرب ..
الهاد
[/color][/b] إن قلت يزيد بن معاوية سأطالبك بدليل صحيح من كتبك ( لاتتعب نفسك بالبحث فلا يوجد دليل في كتبك يثبت أن يزيد قتل أو أمر بقتل الحسين )
وإن قلت شمر بن ذي الجوشن سأقول لك لماذا تلعن يزيد ؟
إن قلت الحسين قتل في عهد يزيد فسأقول لك أن إمامك الغائب المزعوم مسؤول عن كل قطرة دم نزفت من المسلمين ففي عهده ضاعت العراق وفلسطين وافغانستان وتقاتل الشيعة وهو يتفرج ولم يصنع شيء .(الشيعة يعتقدون أن إمامهم الغائب هو الحاكم الفعلي للكون )
إستحمار وهابي والله المستعان !
أقوال العلماء الذين كفروا ولعنوا وذموا يزيد بن معاوية لعنه الله :
1 : الألوسي : الذي يغلب على ظني أن الخبيث لم يكن مصدقا برسالة النبي صلى الله تعالى عليه وسلم ، وأن مجموع ما فعل مع أهل حرم الله تعالى وأهل نبيه عليه الصلاة والسلام وعترته الطيبين الطاهرين في الحياة وبعد الممات وما صدر منه من المخازي ليس بأضعف دلالة على عدم تصديقه من إلقاء ورقة من المصحف الشريف في قذر ؛ ولا أظن أنَّ أمره كان خافيا على أجلة المسلمين إذ ذاك ولكن كانوا مغلوبين مقهورين لم يسعهم إلا الصبر ليقضي الله أمرا كان مفعولا ، ولو سلم أن الخبيث كان مسلما فهو مسلم جمع من الكبائر ما لا يُحيط به نطاق البيان .
وأنا أذهب إلى جواز لعن مثله على التعيين ولو لم يتصور أن يكون له مثل من الفاسقين ، والظاهر أنه لم يتب ، واحتمال توبته أضعف من إيمانه ، ويلحق به ابن زياد . وابن سعد ، وجماعة ، فلعنة الله عز وجل عليهم أجمعين ، وعلى أنصارهم وأعوانهم وشيعتهم ومَنْ مالَ إليهم إلى يوم الدين ما دمعت عين على أبي عبد الله الحسين ... (1) .
__________
(1) روح المعاني : ج26 ص73 .
2 : التفتازاني :
اتفقوا على جواز اللعن على من قتل الحسين ، أو أمر به ، أو أجازه ، أو رضي به ، قال : والحق أن رضى يزيد بقتل الحسين ، واستبشاره بذلك ، وإهانته أهل بيت رسول الله صلى الله عليه (وآله) مما تواتر معناه ، وإن كان تفصيله آحاداً ، قال : فنحن لا نتوقف في شأنه ، بل في كفره وإيمانه ، لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه (1) .
3 : ابن الكمال .
قال المناوي : قال المولى ابن الكمال : والحق أن لعن يزيد على اشتهار كفره وتواتر فظاعته وشره على ما عرف بتفاصيله جائز وإلا فلعن المعين ولو فاسقا لا يجوز بخلاف الجنس وذلك هو محمل قول العلامة التفتازاني ...(2) .
__________
(1) شذرات الذهب : ج1 ص123 .
(2) فيض القدير شرح الجامع الصغير : ج1 ص204 رقم (281) .
4 : السيوطي :
لعن الله قاتله وابن زياد معه ويزيد أيضاً (1) .
5 : حافظ الدين الكردي الحنفي .
قال المناوي : وفي فتاوى حافظ الدين الكردي الحنفي : لعن يزيد يجوز ، لكن ينبغي أن لا يُفعل ... (2) !!.
__________
(1) تاريخ الخلفاء : ص159 .
(2) فيض القدير شرح الجامع الصغير : ج1 ص204 رقم (281) .
6 : الذهبي :
... وكان ناصبياً ، فظاً ، غليظاً ، جلفاً ، يتناول المسكر ، ويفعل المُنكَر . افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين ، واختتمها بواقعة الحَرَّة ، فمقته الناس . ولم يُبارَك في عمره (1) .
قلت : كلامك في غاية الاستجحاش تفضل كفر لنا علماؤكم ياوهابي !!!
أما قولك الاخير بشأن الامام المهدي روحي فداه !
فهذا هو الكذب الصريح سقيفة بني ساعدة هي من أسست لهذا الضعف والهوان والذل الذي عليه المسلمين اليوم .
وهاأنتم اليوم تقتلون المسلمون العرب وولاة أموركم يوالون ويصافحون اليهود .
ووقوفكم بوجه حزب الله في حربه مع اليهود وتصريح علماؤكم ضد حزب الله دليل كذبكم ياأتباع اليهود وكذا شرم الشيخ التي هي مرتع لليهود ووقوفكم ضد إيران لانها دعمت الفصائل الفلسطينية ؟!!
فلو كنتم بهذه القوة فلما لم يحرك أحدا منكم ساكنا لضرب إسرائيل !