سيد هادي الموسوي
منذ ١٤ فبراير الماضي خنق الشعب البحريني سلطاته خنقاً باحتجاجاته واعتصاماته السلمية،، فعمدت السلطات في ١٦ مارس الى خنق شعبها بادوات القمع والعنف، واليوم يقوم العالم شعوباً ومنظمات وسلطات بخنق سلطات البحرين،، فهل بدأ مسار اطوار السياسة والحقوق في البحرين تتغير باحداثياتها وفق الواقع الذي تفرضه هذه التطورات الدولية الضاغطة و التي باتت تتشكل خلافاً لما رسمته ريشة رسام خارطة القمع الانتقامي ؟؟ !!!