كان من الأفضل أن يقدم المجرم أسامة بن لادن إلى العدالة، وأن يبقى حياً لكي يعرف المجتمع الدولي جرائمه، التي اقترفها في حق الأبرياء، حاله حال صدام، أن مقتل بن لادن لا يعني قتل المنهج والفكر الضال اللذين زرعهما في العديد من القيادات الشبابية المؤمنة بفكره، التي قد تؤثر في العالم خلال السنوات المقبلة. كما زرعها قبله المجرم محمد عبد الوهاب .
شكرا لك يااختي العلوية الياسرية على هذه الهدية
وعلى الطرح الجميل