|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 65808
|
الإنتساب : May 2011
|
المشاركات : 12
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ramialsaiad
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 21-05-2011 الساعة : 04:45 AM
السلام عليكم
أولا:ـ أنا من مصر والمسلمين فى مصر فى أغلبهم يعبدون الله بالكتاب والسنة على فهم سلف الأمة(أى أهل سنة وجماعة) ولا نعرف ما يسمى بالوهابية
ثانيا:ـ الحديث الأول فى كتاب الكافى الذى هو أصح كتب الحديث عندكم(يوازى صحيح البخارى عندنا)
وإليك قول علمائكم فى فضل هذا الكتاب
الأصول في الكافي هو من عمدة كتب الشيعةبل من أجلها ، والكليني متوفي سنة 329ه وهو عندكم ثقة وقدوة ، وقد زعم صاحبه أنه ألفه في عشرين سنة. والكليني كان حيا في زمن الغربة الصغرى ، وهذا يقوي الرواية عند الشيعة أنه عرضه على الإمام المعصوم الغائب (وكان عمره آنذاك خمس سنوات) فاستحسنه وقال هو كاف لشيعتنا . ( انظر مقدمة الأصول في الكافي )
- قال الكليني نفسه يمدح كتابه في المقدمة : ( وقلت إنك تحب أن يكون عندك كتاب كاف يجمع فنون علم الدين ما يكتفي به المتعلم ويرجع إليه المسترشد ويأخذ منه من يريد علم الدين والعمل به بالآثار الصحيحة عن الصادقين ) . مقدمة الكافي .
- وقال عبد الحسين شرف الدين صاحب الكتاب ( المراجعات ) وهو يتكلم عن مراجع الشيعة ما نصه : ( وأحسن ما جمع منها الكتب الأربعة ، التي هي مرجع الإمامية في أصولهم وفروعهم من الصدر الأول إلى هذا الزمان وهي : الكافي ، والتهذيب ، والإستبصار ، ومن لا يحضره الفقيه ، وهي متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها ) . المراجعات ص 370 ، مراجعة رقم ( 110 ) . طبعة : مطبوعات النجاح بالقاهرة .
- وقال الطبرسي : ( الكافي بين الكتب الأربعة كالشمس بين النجوم وإذا تأمل المنصف استغنى عن ملاحظة حال آحاد رجال السند المودعة فيه وتورثه الوثوق ويحصل له الاطمئنان بصدورها وثبوتها وصحتها ) . مستدرك الوسائل ( 3 / 532 ) .
- وقال الحر العاملي : ( الفائدة السادسة في صحة المعتمدة في تأليف هذا الكتاب - أي الكافي - وتوافرها وصحة نسبتها وثبوت أحاديثها عن الأئمة عليهم السلام ) . خاتمة الوسائل ص 61
- وقال آغا بزرك الطهراني : ( هو أجل الكتب الأربعة الأصول المعتمدة عليها ، لم يكتب مثله في المنقول من آل الرسول ، لثقة الإسلام محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني الرازي المتوفى سنة 328 هـ ) . الذريعة إلى تصانيف الشيعة ( 17 / 245 ) .
- وقال العباس القمي : ( وهو أجل الكتب الإسلامية ، وأعظم المصنفات الإمامية ، والذي لم يعمل للإمامية مثله ، قال محمد أمين الاسترابادي في محكى فوائده : سمعنا عن مشائخنا وعلمانا أنه لم يصنف في الإسلام كتاب يوازيه أو يدانيه ) . الكنى والألقاب ( 3 / 98 ) . وغيرهم كثير أثنوا على هذا الكتاب الفاسد واعتبروه أصلاً من أصولهم .
- يقول محمد صادق الصدر : " ان الشيعة وان كانت مجمعه على اعتبار الكتب الاربعة وقائله بصحة كل ما فيها من روايات " الشيعة ص127 - 128.
[/color]
فكيف تضعفه بعد هذا الكلام من علمائكم(الذين شهدوا أن كل ما جاء بالكتاب صحيح)
ثالثا :أما عن النسخ واللصق فكان هذا من كتبكم لإقامة الحجة عليكم ونقلك لشرح حديث الامام جعفر الصادق دلل على أن الحديث صحيح عندكم وجئت بالشرح لتحرف المعنى الواضح من كلام الامام (رضوان الله عليه ) وهو لا يحتاج إلى إيضاح
|
التعديل الأخير تم بواسطة الزئبق ; 21-05-2011 الساعة 04:50 AM.
|
|
|
|
|