احمد الجلبي عراقي شيعي شجاع
البعثين ومن لف لفهم ومتدينين اخر زمان مبدلي الزيتوني بالعمامه ومن هم ضد التحرير من النذل صدام اتهموه باتهامات كثيرة منها امريكي ومنها ايراني
ولايهمني امريكي كان او ايرانا فكل عراقي وصديق ساهم في اسقاط النذل صدام له فضل على الشرفاء المظلومين ولايخفى على المتتبع هذا الرجل هو الرجل رقم 1
في تحرير العراق ومنافق من يبخس حقه هذا مجرد رأي ولاافرضه على احد ولا اريد ان اكون داعية له
قال وعلى ذمتة هذا القول (ان مجلس النواب السابق اقر مشروع وهو مطبق في المحاكم ان الاختلاس ليس سرقه)
وبذلك حمى هذا القانون كل المختلسين واسقط الدعوى عليهم
سؤالي هو في مجلس النواب السابق ناس مثل جلال الدين الصغير والقاضي وائل عبد اللطيف واخرين وهم الان بعد ان خرجوا من مجلس النواب اختلف خطابهم واصبح اكثر انتقادا للوضع ويدعون للاصلاح
كيف قبلوا بهذا القرار ولم ينتفظوا وكيف قبلوا بالتصويت عليه ان صح هذا الذي قاله احمد الجلبي فالنضرب علامهx على كل من جلس في مجلس النواب السابق
وبدون استثناء ولي سؤال اخر اين اختفى عدنان الدليمي المجرم المعروف زميلهم السابق ام هيه مساومه
ومن فجر قبة الامامين العسكرين
ومن قتل السيد محمد باقر الحكيم
وما الذي عملتموه للقتله والارهابين هل ساومتم بهم بدماء المظلومين
في هذا المنتدى انبرى من انبرى للدفاع عن عادل عبد المهدي عندما قلنا انه جبن من التوقيع باستقالته وقالوا انه وقع على مجموعة من قرارات الاعدام
ولكن تبين والكل راها وعلى قناة العراقيه في لقاء اهل الضحايا ان رئيس الجمهوريه ونوابه لم يوقعوا على قرار واحد وانما من وقعها وهي 30 قرار فقط ديوان رئاسة الوزراء
يجب ان نضع النقاط على الحروف
ولايضيع دم مظلوم والتاريخ والايام هي الحكم
الأختلاس أشد عقوبة من السرقة وأنهُ مقترن بخيانة أمانه إذ أن المختلس يسرق مالا قد أؤتمن عليه .. أرجوا الأنتباه لذلك .
البغدادي
ااحسنت اخي البغدادي ولكن القوانين يفصلوه عليهم وعلى مايفيدهم وهذه مصيبتنه
لاحظ كيف السلطه والمصالح والدنيا الخابيه تذهب بدين الناس فعندما يكون الانسان فيها له موقف وكان الله سبحانه لايراه وكان الناس لاتسجل المواقف وعندما يخرج منها يتغير موقفه ويكون حنين ورافع راية الاصلاح
اليس الساكت عن الحق شيطان اخرس خلصوا اربعة سنوات وهم اعضاء مجلس نواب لم ينصفوا مظلوما من ابناء جلدتهم وبعد مارفضتهم الناس دخلوا مدخل راية الاصلاح والنصح وحب البلد ورحم الله من قال الساعي للسلطه حرامي
ولي يدخل سياسه الظاهر يتنسى الدين
على ذمة احمد الجلبي
العرض العادي
