متابع و الموضوع شيق
سمعت نص الحديث سابقا و لا استنكره
فالنبي محمد صلوات الله عليه عاش بامر الله بين بشر منهم منافقين و منهم اولياء الله
ولا يحاجج النبي البشر على ما يضمرون
و لكن كيف انقلب و تامر على دين الله من كان يضمر في قلبه بعد موت النبي او قتله
حسب الاية
180 درجة و تركوا جنازة النبي و تامروا و شكلوا صفا محاربا لال البيت وسلبهم حقهم و ارزاقهم
بعض مهاجري قريش وبعض من اليهود و و بعض من الانصار من الاوس والخزرج شكلوا سقيفة بني ساعدة سيئة الصيت
التي ما زالت اثارها قائمة على مر الزمان و الى يوم الدين