فلماذا يحكم المهدي المنتظر عندكم ايها الشيعة بحكم ال داؤود ولا يحكم بالاسلام؟
وما حكمكم انتم في اتبعة؟
والله يقول:
(ومن لم يحكم بما أنزل الله فؤلائك هم الكافرون)
(ومن لم يحكم بما أنزل الله فؤلائك هم الظالمون)
(ومن لم يحكم بما أنزل الله فؤلائك هم الفاسقون)
*****************************
الدليل علي ما اوردته ومن كتبكم
[أصول الكافي: 1/398 وما بعدها.]، ويحكم بحكم آل داود [انظر: الشعراني/ تعاليق علمية (على شرح الكافي للمازندراني): 6/393.]. في عقيدة في المهدي المنتظر.
ردنا عليه
اولا انه سقيم العقل
وثانيا التالي
المشكله بعقلك ولانك لم تقرا القران
الرد من القران
قال تعالى (ياداود احكم بالحق)
حكم الحق يختلف عن الحم بالعدل الذي امرنا الله به
الحكم بالحق يتجلى في معرفه الانسان الحكم الواقعي حتى لو توفرت قرائن وادله وممكن الحق يكون مع غير من يتوفر معه القرائن والادله
فيحكم الانسان لمن له القرائن
وهذا خلاف الحق
والدليل مااورده القران من قصه(ان لي تسع وتسعون نعجه)بعدها قال تعالى لداود (ياداود احكم بالحق)
اي لا بالعدل
لان الحكم بالعدل هو حكم القران والادله
اما الحق فالحكم بالنظر الى الباطن لا الظاهر
اتمنى انك تعلمت
=====
:: تنبيه | لا تنقل عبارات فيها إساءه للإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف ::
-ذو الفقارك ياعلي-
التعديل الأخير تم بواسطة ذو الفقارك ياعلي ; 11-07-2011 الساعة 12:14 AM.
السلام عليكم ورحمة الله
اللهم صل وسلم على محمد وال محمد
اذا كانت احب الصيام الى الله صيام داود
واحب الصلاة الى الله صلاة داود
فلماذا لا يكون احب الاحكام عند الله حكم داود ؟
حدثنا أحمد بن حنبل ومحمد بن عيسى ومسدد والإخبار في حديث أحمد قالوا حدثنا سفيان قال سمعت عمرا قال أخبرني عمرو بن أوس سمعه من عبد الله ابن عمرو قال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب الصيام إلى الله تعالى صيام داود وأحب الصلاة إلى الله تعالى صلاة داود كان ينام نصفه ويقوم ثلثه وينام سدسه وكان يفطر يوما ويصوم يوما .
الكتاب : صحيح وضعيف سنن أبي داود
المؤلف : محمد ناصر الدين الألباني
رقم 2448
تحقيق الالباني : صحيح
الرابط هنا
اللهم صل على محمد وآل محمد
المستشكل . خاطئ في امور منها
انه باعتقادي لم يقف على ترجمة حياة وسيرة النبي داود عليه السلام والا لتضح له ان حكمه عليه السلام
لايسبب اي مشكلة لمن ياتي يعده ويحكم بنفس حكمه من ( الحكم الواقعي ) سواء اكان نبيا ام وصيا ؟
لمافيه من فائدة تعم على صاحب الحق والا فالرضا بالاحكام الوضعية المقننة التي وجدت بعد غياب الرسالة الخاتمة والخلافة المعصومة تسبب الحرج للامة ومازالت قائمة !
تقبل هذا المرور ياطيب
وشكرا جزيلاا على الطرح الرائع
ممنون