لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
وهذا يعني عودة شركات الكارتل النفطي الاحتكارية للتحكم والسيطرة على النفط العراقي.
واقول لاندري كيف تدار السياسة النفطية والأقتصادية في العراق وماهي العقول الذكية التي تعمل في هذا المجال والذي يصب كله في غير مصلحة العراق وشعبه.
وتقبلي مروري.