مولانا الاكرم يقصدون بذالك انهم عدول بافعالهم ولذالك قالوا عندما تجرأ الملعون يزيد على قتله الامام الحسين .ع.
ان يزيد كان متاول
وكذالك معاوية متأول في فعله وهو مثاب
وبهذا فعله له به حسنه وهو مثاب
بمعنى اصح ان عمل السيئه يثاب=بحسنه
وان عمل الحسنه يثاب=بحسنتين
اخي الهادئ
هذه الكلمات من المسلمات لديهم
التي لا يجب ان يخوضوا فيها
بين قوسين ياخذون بها ويعطلون عقولهم
لكي لا ينصدموا بالحقيقة
فلا عدالة ولا بطيخ
فرب العزة يقول ان هناك فرق
بسم الله الرحمن الرحيم
وما لكم الا تنفقوا في سبيل الله ولله ميراث السماوات والارض لا يستوي منكم من انفق من قبل الفتح وقاتل اولئك اعظم درجة من الذين انفقوا من بعد وقاتلوا وكلا وعد الله الحسنى والله بما تعملون خبير
صدق الله العظيم
الحديد - 10
لا بل رب العزة يذم كثيرا منهم
بسم الله الرحمن الرحيم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ
كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ
سورة الصف - 2و3
فهل بعد كلام الله كلام
الم يقل رسول الله وفي اصح كتبهم سحقا سحقا لهم
الراوي: أبو هريرة
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح ابن ماجه
الصفحة أو الرقم: 3494
خلاصة حكم المحدث: صحيح
أتى المقبرة فسلم على المقبرة فقال السلام عليكم دار قوم مؤمنين وإنا إن شاء الله تعالى بكم لاحقون ثم قال لوددنا أنا قد رأينا إخواننا قالوا يا رسول الله أولسنا إخوانك قال أنتم أصحابي وإخواني الذين يأتون من بعدي وأنا فرطكم على الحوض قالوا يا رسول الله كيف تعرف من لم يأت من أمتك قال أرأيتم لو أن رجلا له خيل غر محجلة بين ظهراني خيل دهم بهم ألم يكن يعرفها قالوا بلى قال فإنهم يأتون يوم القيامة غرا محجلين من أثر الوضوء قال أنا فرطكم على الحوض ثم قال ليذادن رجال عن حوضي كما يذاد البعير الضال فأناديهم ألا هلموا فيقال إنهم قد بدلوا بعدك ولم يزالوا يرجعون على أعقابهم فأقول ألا سحقا سحقا
فهل يعقل ان يقال بعد هذا كلهم عدول بعد ان بين رسول الله انه سيقول لهم سحقا سحقا
اي عاقل يقبل هذا الكلام
وننتظر عسانا نجد مخالفا يعي ولو مرة معنى عدالة الصحابة ويقول لنا ما قصدهم ومن اين اتوا بها