أعلن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قراراً تاريخياً بعد المعركة خاصاً بأُسلوب المعاملة مع الأسرى، وذلك بأنّ من علّم منهم عشرة من الصبيان، الكتابة والقراءة، كان ذلك فداوَه ويخلى سبيله دون أن يؤخذ منه مال. وإنّ من دفع فدية قدرها 4000 درهم إلى ألف، خلّى سبيله، و من كان فقيراً لا مال له، أفرج عنه دون فداء. وإن الباب مفتوح أمامهم للدخول في الإسلام لينعموا في كنفه مع المسلمين.
بوركت اخ بوعلي..
فيه دلاله واضحه في الحث على التعلم فلقد اولاه الرسول صلى الله عليه وآله .. اهميه عظمى
والاستفاده من الاسرى مقابل حريتهم..
شكرا لك على الطرح بوعلي