[الطالب313]

ونكمل التالي
الدليل الثالث
موطأمالك
ابي عبد الله مالك ابن انس
ص334
باب زياره قبر النبي .ص.وما يستحب من ذلك
948-اخبرنا مالك اخبرنا عبد الله بن دينار ان ابن عمر كان اذا اراد سفرا او قدم من سفر جاء قبر النبي-ص-
فصلى علية ودعا ثم انصرف

والوثائق

والان ابن عمر صلى ودعا عند القبر----هل هو عابد قبور
الدليل الرابع
صفة الصفوة
ابي الفرج ابن الجوزي
الجزءالثاني-ص324
يقول مانصه
اسند معروف بن بكر بن خنيس وعبد الله بن موسى وابن السمال وتوفى سنه مائتين وقبره ظاهرببغداد يتبرك به وكان ابراهيم الحربي

يقول قبر معروف الكرخي الترياق المجرب

الدليل الخامس
الطيوريات
الامام الحافظ ابي طاهر السلفي الاصبهاني
دراسه وتحقيق
سمان يحيى معالي عباس صخرالحسن
اضواء السلف الجزء العاشر
ص911حديث846
سمعت احمد يقول سمعت ابابكرمحمد بن الحسن بن عبدان الصيرفي
يقول سمعت جعفر الخلدي
يقول

زرت قبر الحسين بن علي رضي الله عنه فغفوت عند القبر غفوه فرايت كان القبر قد انشق وخرج منه انسان فقلت الى اين يابن رسول الله قال نريد هؤلاء
رجاله ثقات
وفي حديث847
سمعت الخلدي يقول

(كان بي جرب عظيم كثير قال فمسحت بتراب قبر الحسين قال فغفوت فانتبهت وليس علي منه شي

رجاله ثقات
الوثائق

[الطالب313]

الدليل التاسع
الانصاف
لاحمد بن حنبل
الجزءالثاني-ص456

ومنها

يجوز التوسل بالرجل الصالح على الصحيح من المذهب وقيل يستحب

وقال الامام احمد للمروذي-يتوسل بالنبي.ص.في دعائه وجزم به في المستوعب وغيره وجعله الشيخ تقي الدين كمساله اليمين به قال والتوسل بالايمان به وطاعته ومحبته والصلاه والسلام عليه وبدعائه وشفاعته ونحوه مماهو من فعله اوافعال العباد المامو بها في حقه مشروع اجماعا وهو من الوسيلة

المامور بها في قوله-وابتغوا اليه الوسيلة--وقال الامام احمد وغيره من العلماء في قوله--اعوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق--الاستعاذه لاتكون بمخلوق

وينقل في ذيل الورقه

في البخاري توسل عمر بالعباس في عام الرماه في حضور الصحابة وكان العباس يدعوا والصحابة يؤمنون فهو كالاجماع على انه انما يكون بدعاء الاحياء لابجاه الموتى

واقول انا الطالب313 اما قوله التالي
اعوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق--الاستعاذه لاتكون بمخلوق
ونحن ايضا نقول الاستعاذه لاتكون بمخلوق فلا تنسوا الامر في التوسل وقال جائز لاالاستعاذه
والوثيقه

[

والان احمد بن حنبل--------عابد قبور

الدليل العاشر

سير اعلام النبلاء

للذهبي
ج-21--ص252---ترجمه 131 الحجري
((

قال الأبار كان غاية في الورع والصلاح والعدالة ولي خطابة المرية ودعي إلى القضاء فأبى ولما تغلب العدو نزح إلى مرسية وضاقت حاله فتحول إلى فاس ثم إلى سبتة فتصدر بها وبعد صيته ورحل إليه الناس وطلب إلى السلطان بمراكش ليأخذ عنه فبقي بها مدة ورجع حدثنا عنه عالم من الجلة سمعت أبا الربيع بن سالم يقول صادف وقت وفاته قحط فلما وضعت جنازته توسلوا به إلى الله فسقوا وما اختلف الناس إلى قبره مد الأسبوع إلا في الوحل ))

والوثيقه

[/url]

الدليل الحادي عشر

سير اعلام النبلاء-للذهبي
ج-17--ص40
وروي عن ابي بكر

بن ابي علي قال كان ابن المقرئ يقول كنت انا والطبراني وابو الشيخ بالمدينه فضاق بنا الوقت فوصلنا ذلك اليوم فلما كان وقت العشاء حضرت القبر---اي قبر النبي.ص.---وقلت يارسول الله الجوع فقال الطبراني اجلس فأما ان يكون الرزق او الموت فقمت انا وابو الشيخ فحضرت الباب علوي ففتحنا له فاذا معه غلامان بقنينتين فيهما شيئ كثير وقال شكوتماني الى النبي رأيته في النوم فأمرني بحمل شي لكم

والوثائق

[/url]