ان هذا الحديث يتعارض مع حديث هو اقوى منه وهو ان رسول الله صلى الله عليه وسلم امرنا ان نقتدي بالذين من بعده ابا بكر وعمر ،،، فهل نتبع العترة او نتمسك بها وهذا الحديث عندنا اقوى واصح ويعارض حديث العترة ،،، لا يقول بذلك إنسان عاقل ابدا ،،، إن ثبوت الامر بإتباع ابابكر وعمر وإلاقتداء بهما يبطل حديث العترة إبطالا تاما لتعارضهما ولصحة حديث الاقتداء بأبي بكر وعمر وتهالك حديث العترة
واقول انا الطالب313 تفضلوا الاقتداء بابي بكر وعمر على هذه الشاكله
والان هدية لمحبي ابي بكر وعمر
مسند أبو يعلى - مسند الصديق
.
42 - حدثنا عبيد الله بن عمر القواريري حدثنا يحيى بن سعيد حدثنا عبد الله بن المبارك حدثنا معمر عن الزهري عن عروة عن المسور بن مخرمة و مروان بن الحكم قالا خرج رسول الله صلى الله عليه و سلم زمن الحديبية في بضع عشرة مئة من أصحابه حتى إذا كانوا بذي الحليفة قلد النبي صلى الله عليه و سلم الهدي وأشعره وأحرم بالعمرة فجاء عروة بن مسعود الثقفي قال : إني أرى أوجها خليقا أن يفروا ويدعوك
فقال أبو بكر :
مص بظر اللات أنحن نفر وندعه ؟ !
إسناده صحيح
والوثيقة
وهدية اخرى مني
ماثر الاناقة
في معالم الخلافة
للقلقشتدي
الجزءالاول
ص14
روي ان اعرابيا قال لابي بكرانت خليفه رسول الله
قال لا
قال فماانتقال انا
الخالفهبعدهويذكر ان الخالفةهو الذي لاغناء عنده ولاخير فيه
المشكله هم يقولون انها تواضع والرجل واضح جدا يقول لاخير في
والوثيقه
والان عمر الحنتمي اعطيكم امر واحد جامع له وهو مشكلته بالحقيقةومشكله الوهابيه
عيون الاخبار
تاليف ابي محمد عبدالله بن مسلم بنوقتيبه الدينوري
المجلدالثالث
ص214
باب اداب الاكل والطعام
مانصه
(
اكل ابي الجارود مع عمر طعاما ثم قال ياجاريه هات الدستور فقال عمر امسح باستك او ذر)
وفي الحاشيه
الجارود هو بشرابن عمرو بن خنش بن المعلى.........زوقدقتل في خلافه عمر بارض فارس
الدستور....ثوب احمر يضرب الى صفره
ولعله يقصد هنا المنشفه
اقول انا الطالب
هذا المكان الذي اشار اليه عمر له عند عمرثلاث فوائد
1.
يستعمله كباقي الناس في حياتهم
2.
يرتاح ويتداوى منه
3.
انه منشفه عمر
وتخيلوا الامر ياوسخ ياعمر
الوثائق
والان للوهابية اقتدوا بهما لاتنسواوالكثير عندي ولكن لااريد ان اطيل البحث
نكمل
ورد لفظين متعارضين هما العترة واهل البيت ،،، فأهل البيت هنّ ازواجه فقط او ازواجه بالدرجة الاولى ومن لم يسكن في بيوت النبي فليس من اهل بيته وإن كان من ذرّيته ،،، فأعطوني الآن من سكن وعاش مع النبي في بيته حتى نعتبره من اهل بيته صلى الله عليه وسلم
اقول انا الطالب313هذا الغباء الوهابي االمستحكم لورجعتم الى البداية لوجدتم اللفظ هو--وعترتي اهل بيتي---متى وردت لفظين عجيب
والان ان كان اهل بيته هن ازواجة بالدرجه الاولى تعالوا ماذا ستفعلون هنا ياعرعورية
من سوره الاعراف
تعددت الآلفاظ بين التمسك بالعترة او الوصية بأهل بيته ،،، كما جاءت بالفاظ العترة او اهل البيت ،،، فوجود هذا الاختلاف يدل دلالة على ان في الامر تحريف في حديثه صلى الله عليه وسلم من قبل من في قلبه حقد من الروافض فوجود الفاظ متغايره بين العترة وبين اهل البيت (ازوج النبي) وبين التمسك بهما او الوصية بأهل البيت يجعل الاستشهاد بأحاديث العترة باطلا ويسقطه من الاستدلال
غباء وهابي اجبنا عليه مسبقا
ثامنا
:
ليس من المعقول ان يكون اصل من اصول الدين دليله يكون بهذا الضعف والتهالك ،،، وليس معقولا ان يكون اصل من اصول الدين او امر مهم من امور الدين لم يرد في كتاب الله ،،، فكيف اتبع العترة ونتخذ ذلك دينا وهذا امر لم يرد في كتاب الله لا من قريب ولا من بعيد ،،،
من قال انه لاتوجد دليل ثابت وادله مجزومه بالايات والاحاديث وهاكم ادخلوا هنا هذا غيض من فيض
ايه الخلافه الابراهيميه خير دليل على امامه12 امام بالدليل الدامغ(وستتبع بقيةالادله
ومما يبطل هذه الاحاديث إن كتاب الله غير انه لم يشرع لنا ان نتبع او نتمسك بالعترة فهو (كتاب الله) شرع لنا وامرنا ان نتبع غير العترة وذلك حين جعل امرنا شورى بيننا وكذلك حين امرنا إن نحن تنازعنا في شيء ان نرده إلى الله وإلى رسوله صلى الله عليه وسلم ،،، فلماذا إذا نحن تنازعنا في شيء لم يأمرنا كتاب الله ان نرده إلى العترة طالما انهم مع كتاب الله لن يفترقا حتى يردا الحوض ،،، إن هذا يطعن في الحديث المروي ويصيبه في مقتل ويثبت بطلانه وفي هذه النقطة وحدها كفاية لمن ارد الحق
واقول للوهابي الغبي
الم يقل الله فأسلوا اهل الذكر ان كنتم لاتعلمون
وحديث كتاب الله والعتره واضح وضوح الشمس بالتمسك بهما اما انت فكلامك كلام عمر الحنتمي وهاك هذه الهديه لم اتبع هذا الكلام
لا ألفين أحدكم متكئا على أريكته ، يأتيه الأمر من أمري مما أمرت به ، أو نهيت عنه ، فيقول : لا أدري ! ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه رواه الترمذي وفي رواية لغيره : ما وجدنا فيه حراما حرمناه ، ألا وإني أوتيت القرآن ومثله معه . وفي أخرى : ألا إن ما حرم رسول الله مثل ما حرم الله