كلنا ثقة بتجاوز تلك الأزمة، فما انبثق أخيرا كمجلسا وطنيا ممثلا عن الثوار سيحد من الرتابة في الفكر والانشغال بالتدويل، بالإضافة إلي تحجيم دور الإعلام الطائفي هذه أبرز حسناته، ولكن مع كل الاعتراضات حول هذا المجلس فهو في رأيي الشخصي سيكون بداية طيبة للم شمل الثوار تحت راية إصلاحية موحدة تستهدف أمن سوريا وسلامتها من أي فتن أو تدخلات أجنبية..