[بو مجتبى]

لميس ضيف في حسابها على تويتر اليوم 19/10 :

* في كتابه( آنية الثورة) يشرح لينين لماذا يكون الفرد ثوريًا، أو مناهضًا للثورة، ويقر أن تعزيز الخوف من التغيير هو أمضى أسلحة المناهضين.

... * مؤخرا اتهم نواب أوروبيون الإتحاد بعدم إنصاف ثورة البحرين،وأن مواقفها الرافضة غير كافية،وهناك اهتمام أوروبي متزايد–ومبشر-بالقضية.
...
* لازلنا ننتظر مبادرة جادة من القيادة،لسنا مع تدويل القضية ونطمح في حل داخلي-ولكن الوقت يمر والاضطهاد يتصاعد والقدرة على التحمل تتآكل.

* لازلت أرى شمسًا تحت الغيوم،تهلك بأشعتها مصاصي الدماء والمتسلقين وتنصف الأحرار وتأتينا بوعد البحرين العصرية التي نحلم بها وتحلم بنا.

*عبارة قالها الظفيري وترن في اذني مذاك :ليس هناك ضمير سني وضمير شيعي..هناك ضمير حي وضمير ميت.

* فكرة المجتمع المدني مرعبة بالنسبة للبعض لأنها تقوم على الكفاءة والاجتهاد، وآخر ما يريده الانتهازيين هو دولة لا تقوم على المحسوبيات.

* هناك حقب تغيير تمر على العالم..وهناك دومًا مطالبون بالتغيير ومقاومون للتغيير..وعجلة التاريخ تدوس عادة على من يعترضها .

١) مجتمعات الثروة النفطية تأخرت عن ركب البشرية لأنها اشترت بالعطايا الولاءات وطوعت المجتمع عبر شراء النخب الدينية والسياسية.

٢) المؤلم أن العوام يرفضون التغيير ويجاهدون لحفظ وضع-هم المتضررين منه-لأن النخب المستنفعة شكلت وعيًا زائفًا وأَججت مخاوف مارقة لحفظ امتيازاتها.

٣) كم أشفق على هؤلاء،الذين يحاربون لبقاء مصالح لا يستفيدون منها،ويقاومون الغد الذي سيأتي دون أن يستأذنهم،ويتبعون خططًا أثبت التاريخ عقمها

•