أقدم مجموعة من المخربين الأجراء في منطقة عسير
على اطلاق النار بإتجاه رجالات الدولة
مما تسبب في مقتل رئيس الهيئة
وإن إقدام الصبي على اطلاق النار وهو مكبل اليدين
ونجاحه في قتل رئيس الهيئة
يدل على أنه قد درب على ذلك في دولة خارجية
تسعى للمساس بأمن هذا الوطن واستقراره
وأنه تم تدريبه لمدة 6 شهور إلا تسعة أيام
حتى يتمكن من اطلاق النار وهو مكبل اليدين
فعلى أهل عسير أن يعلنوا بشكل واضح وصريح
إما ولائهم لله ثم لوطنهم
أو ولائهم للدولة الخارجية ومرجعيتها