محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 46128
|
الإنتساب : Dec 2009
|
المشاركات : 1,508
|
بمعدل : 0.27 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 28-12-2011 الساعة : 02:16 AM
بسمه تعالى ،،
حبيبي الطالب ،
يكفي ذكر الحديث في مسند احمد ، حيث يقول : الذب الأحمد عن مسند الإمام أحمد للالباني ص12: إن هذا الكتابَ قد جمعتُه وانتقيتُه من أكثر من سبع مئة وخمسين ألفاً، فما اخْتَلف المسلمون فيه من حديثِ رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فارجعوا إليه؛ فإنْ كان فيه، وإلا فليس بحجة
مقدمة كنز العمال للمتقي الهندي :
وهذه فيها الصحيح والحسن والضعيف فأبينه غالبا، وكل ما كان في مسند أحمد فهو مقبول فإن الضعيف الذي فيه يقرب من الحسن
عُلوم الحديث في ضوء تطبيقات المحدثين النقاد لحمزة المليباري بالهامش (1/70) : ويقول ابن الجوزي : فمتى رأيت حديثاً خارجاً عن دواوين الإسلام ، كالموطأ ومسند أحمد والصحيحين وسنن أبي داود ونحوها، فانظر فيه
تدريب الراوي :1/ 188/ ط مكتبة الكوثر ، ط دار الكتب العلمية : 1 / 173 : وقال شيخ الإسلام (ابن حجر العسقلاني) في كتابه تعجيل المنفعة : في رجال الأربعة : ليس في المسند حديث لا أصل له إلا ثلاثة أحاديث أو أربعة ، منها حديث عبد الرحمن بن عوف ، أنه يدخل الجنة زحفا قال : والاعتذار عنه أنه مما أمر أحمد بالضرب عليه فترك سهوا ، أو ضرب وكتب من تحت الضرب..
وقال السيوطي في تدريب الراوي 1 / 139 - 172:
وقال الهيثمي في زوائد المسند: مسند أحمد أصح صحيحا من غيره
وقال ابن كثير: لا يوازي مسند أحمد كتاب مسند في كثرته وحسن سياقاته وقد فاته أحاديث كثيرة جدا بل قيل إنه لم يقع له جماعة من الصحابة الذين في الصحيحين قريبا من مائتين
|