رمــونــي بـالـعـيــوب مُـلَفـقـاتٌ و قــد عـلِمــوا بـأنـي لا أُعـــابُ
وأنــي لا تُـدنـسُــنـي المــخـازي وأنــي لا تُــروعــني الـســبـابُ
وأن مــقـامَ مـثلي فـي الأعــادي مــقام البـدرِ تــنـبـحـهُ الكــلابُ
فـلـما لـم يُـلاقــوا فــيّـا عـيـبـاً كـسـوني مـن عـيـوبـهـمُ وعـابوا