الهم صل على محمد وآل محمد
احباب قلبي المؤمنين
المطلوب الدعاء لولاة الامور من آل سعود وآل خليفة وحمد بالصلاح والوقار والورع ؟؟ لان لايوجد غيرهم على وجه الارض!
ولا يوجد من هو اتقى واصلح منهم ولا يوجدافضل منهم لانهم خلفاء الله في الارض !!!
والذي يسكت ولا يدعوا لهم فهو غشاش ؟!
تفضلوا ..........
قال فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله
من النصيحة لولاة الأمور الدعاء لهم بالصلاح ، الدعاء لهم بالصلاح ، لأنهم إذا صلحوا صلحت الرّعية ، تدعو لهم ، فإذا رأيت الرجل أو طالب العلم لا يدعو لهم أو يستنكر الدعاء لهم فاعلم أنه غاش وليس ناصحا لولي الأمر .
المصدر :
شرح السنّة للإمام البربهاري رحمه الله
لفضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله [ شريط رقم 12 الدقيقة :08 و01 ثا ] .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
مولانا دينهم هولاء السياسه فهم عبيد للحكام فبئس العبيد وبئس الحكام
فقد ذكرتني باحد المواضيع التي كتبناها قبل سنوات .. في هذه المسئله
إمام أهل السنة الإمام أحمد :
(( ومن غلبهم بالسيف حتى صار خليفة ، وسمي أمير المؤمنين لا يحل لأحد يؤمن بالله واليوم الآخر أن يبيت ولا يراه إماماً عليه ، براً كان أو فاجراً ، فهو أمير المؤمنين))
وقال أيضاً ( فإن كان أميراً يُعرف بشرب المسكر ، والغلول ، يغزو معه ، إنما ذاك له في نفسه)) .
(الأحكام السلطانية للفراء ص20 .)
وقال أبو إسماعيل الصابوني في كتاب عقيدة السلف وأصحاب الحديث :
(( ويرى أصحاب الحديث الجمعة والعيدين وغيرهما من الصلوات خلف كل إمام مسلم براً كان أو فاجراً ، ويرون جهاد الكفرة معهم وإن كانوا جورة فجرة ، ويرون الدعاء لهم بالإصلاح والتوفيق والصلاح ، ولا يرون الخروج عليهم وإن رأوا منهم العدول عن العدل إلى الجور والحيف)) . (عقيدة السلف وأصحاب الحديث المطبوع مع مجموعة الرسائل المنيرية ج1 ص129 .)
الباقلاني :
(( قال الجمهور من أهل الإثبات وأصحاب الحديث : لا ينخلع الإمام بفسقه وظلمه ، بغصب الأموال ، وضرب الأبشار ، وتناول النفوس المحرّمة ، وتضييع الحقوق ، وتعطيل الحدود ، ولا يجب الخروج عليه ، بل يجب وعظه ، وتخويفه ، وترك طاعته في شيء مما يدعوا إليه من معاصي الله ، واحتجوا في ذلك بأخبار كثيرة متضافرة عن النبي صلى اله عليه (وآله) وسلم ، وعن الصحابة في وجوب طاعة الأئمة وإن جاروا واستأثروا بالأموال ، وأنه قال عليه السلام : اسمعوا وأطيعوا ولو لعبد أجدع ، ولو لعبد حبشي ، وصلوا وراء كل بر وفاجر ، وروي أنه قال : أطعهم وإن أكلوا مالك ، وضربوا ظهرك ، وأطيعوهم ما أقاموا الصلاة ، في أخبار كثيرة وردت في هذا الباب ، وقد ذكرنا ما في هذا الباب في كتاب إكفار المتأولين…)) .(التمهيد للباقلاني ص186 )
والمزيد على هذا الرابط
عقيده أهل سنه الجماعه والوهابيه في الحكام والحكم لكم
اللهم صل على محمد وآل محمد
مولانا الجليل وفقكم ربي وسدد خطاكم
الوهابية الجهلة يقولون لايجب الخروج على الولي حتى يعلم منه الكفر البواااااااااااح !؟
جيد ونسال هل الكفر البوااح في نفسه خطرها اعظم من الفجور واستحلال ماحرم الله تعالى وقتل النفس وحرمان الناس من بيت المال وتعطيل الاحكام والحكم بغير ما انزل الله تعالى !!!!!
فكم من كافر جرمه بيمه وبين ربه وكم من مسلم يدعي الايمان وهو ظالم للناس وياكل الحقوق ؟؟!!
ومن العجب العجاب جعلومسالة الصلاة خلف هذا الفاجر اهم من قول الحق اما هذا السلطان الفاسق !
فاي مجتمع هذا كانه مجتمع عاد وثمود
والى الله المشتكى ..
جزاكم ربي خيرا مولانا الجليل
ممنون منك