و الله لم يختلط الحديث على ابي هريرة و لا ابن باز كما اختلطت بطونهم و امتزجت باموال السحت المسروقة من اموال بيوت المسلمين و طحنوها في بطونهم
لينهقوا بمثل هذه الاكاذيب على من بقي من المسلمين يذلونهم بها و يخدعونهم من دون الله
هذه احاديث اليهود و بصمات بني امية واضحة فيها
و انى لابي هر ان يسمع احاديث النبي صلى الله عليه و اله و لم يدرك المدينة الا سبعة اشهر قضى اكثرها صعلوكا في الصفا يتسكع و كان اقل الصحابة منزلة من النبي يتجاهلونه و لا يقيمون له وزن و يدوسون على رقبته من ذله و تسكعه
حتى استلقفه معاوية او هو رمى جثته عليه بعد تردده من معسكر علي
و باع دينه و دنياه
رحم الله المخدوعين بهذا الابوهريرة من اهل السنة الذين يستحضرون احاديثه و يترضون عن هذا الاشر من الافعى