دكتور احمد ,, استاذنا الكبير ,, كبر الليل والسماء والبحر
كمٌ هائل من الصور و المشاهد النابضة بالحياة تزدحم في بانوراما يمتزج فيها الخيال والواقع بنقائضه و توافقاته فتعكس مفهوما عن الذات التي يقبع خلفها الموضوع بحقيقته الشمولية وفهمه اللامنهي للأشياء ..
تقبل اعجابي بهذا النحت الرائع الذي تزج به الى ذرى الادب الرفيع
لوحةٌ تشيخُ على بروازِها عيوني
وأنا أطالعُ الرسم يتعدى الأطار بل الأُطر
ليحلقَ في آفاقٍ بعيدة حيثُ عشق الحلاج
وموته في آنٍ وآحد ..!
وحيثُ الصحراءُ تتسع لنفقد خطواتنا عليها
وحيث الليل بلا ظلام كون العيون سهرت تعدُ أوجاعه
فانبلج الوجع فوق نجماته ..!
تناقضات تشبهنا أحياناً كثيرة...
عزيزي دكتور أحمد
مازلتَ بأرقى الأدب ترسمُ فسيفساء تُذهل الناظرين
أهذا حجر ..!
أم ذهب .. أم فضة .. أم جمرٌ مشتعل .. أم تراب
انها مجموعةُ أكوان من الأبداع
تجمعت في لوحتك
أحب هذا الشعر جداً
تحيتي وودي
اني اقول انها معزوفه كالبزوغ حين ماتعزفها الطبيعه فتكون قد هوتها النفس بلا تكلفة ولااي شئ مصطنع انك لتختار الكلمات التي تنساب الى القلوب بدون جواز ولا تاشيرة دخول هذه الحقيقه ...تقبل مروري استاذي الرائع
سطرت خلجات نفسك في السطور
انتزعت فؤادك وجعلته يكتب
حطم زيف الصمت
انتفضت كلماتك
انفجرت كلماتك
انفجارا رقيقا
دحرجت الحروف في ساحة الحياة
حاكيت صمت ضجيجنا
واستعار جليدنا
احييك اخي على هذا النظم الرائع
الدكتور آل مسيلم الأحمد
تطوع الحرف والكلمة كيفما تريد
فيخط قلمك الأبداع في جميع أنواع الشعر
والزمن لم يسرق منك شيخوختك وإنما أنت سرقت منه شبابه الشائخ
فأعدت كلكامش إلى بابل وأنزلت عيسى إلى الأرض ثانية وأكملت السلالاة الناقصة
أما البحر فحقيقة سقط من الخرطة لأن يراعك إمتص ماءه
دمت بود
دكتور احمد ,, استاذنا الكبير ,, كبر الليل والسماء والبحر
كمٌ هائل من الصور و المشاهد النابضة بالحياة تزدحم في بانوراما يمتزج فيها الخيال والواقع بنقائضه و توافقاته فتعكس مفهوما عن الذات التي يقبع خلفها الموضوع بحقيقته الشمولية وفهمه اللامنهي للأشياء ..
تقبل اعجابي بهذا النحت الرائع الذي تزج به الى ذرى الادب الرفيع
وتحية لك أيها الأديب الكبير ... الحر في اختيار أسفاره التي يمجد فيها رحلة الاكتمال ..اكتمال المعنى في كل رؤية ناقصة ...
أفخر بمرورك ...ولي الحق بذلك ...
ودي وتقديري
وأنا أطالعُ الرسم يتعدى الأطار بل الأُطر
ليحلقَ في آفاقٍ بعيدة حيثُ عشق الحلاج
وموته في آنٍ وآحد ..!
وحيثُ الصحراءُ تتسع لنفقد خطواتنا عليها
وحيث الليل بلا ظلام كون العيون سهرت تعدُ أوجاعه
فانبلج الوجع فوق نجماته ..!
تناقضات تشبهنا أحياناً كثيرة...
عزيزي دكتور أحمد
مازلتَ بأرقى الأدب ترسمُ فسيفساء تُذهل الناظرين
أهذا حجر ..!
أم ذهب .. أم فضة .. أم جمرٌ مشتعل .. أم تراب
انها مجموعةُ أكوان من الأبداع
تجمعت في لوحتك
أحب هذا الشعر جداً
تحيتي وودي
هي وردة البقاء المفترض ... بحث عنها كلكامش ... فبقت فيه ولم يبقَ ..
العزيزة أم جعفر ...
حقيقة يسرّ مرورك ...
لأنه مرور لا يسلم على النص ...وإنما يفسرّ النص
تحية ود ...وانحناءة تقدير ... لهذا الكشف عن المسكوت عنه
اني اقول انها معزوفه كالبزوغ حين ماتعزفها الطبيعه فتكون قد هوتها النفس بلا تكلفة ولااي شئ مصطنع انك لتختار الكلمات التي تنساب الى القلوب بدون جواز ولا تاشيرة دخول هذه الحقيقه ...تقبل مروري استاذي الرائع
القاسمي ...
مرورك كوردة المعنى ... يفوح شذاها في كل ركن من الروح
دعائي لك ...أن تكون بخير أبدا ...
ودي