التاسعة : كلام الأقران والمتضادين في المذاهب والعقائد لا ينبغي قبوله ، فقد فتح باب التمذهب عداوات وتعصبات قلَّ من سلم منها إلا من عصمة الله.
اقتباس :
قلت : إذا كان الأمر كما سمعت ، فكيف حال الناظر في كتب الجرح والتعديل ، وقد غلب التمذهب والمخالفة في العقائد حتى إنه يوصف الرجل بأنه حجة ، أو يوصف بأنه دجال باعتبار اختلاف حال الاعتقادات والأهواء !.