اهلا بسلطان
اسئلتك مع شديد احترامي لك اجدها غير منطقية
يعني لو كان مذهب اهل السنة على صواب
هل اصبحنا نحن شيعة ؟؟؟؟؟ أكيد لاصبحنا سنة وانتهى الامر
ثم إنك لو تبحث في كتبكم سوف تجد أن الشيعة هم من تمسك بسنة النبي صلى الله عليه واله
وليس هؤلاء من يدعون انهم اهل السنة ....فهم ليسوا من أهل سنة النبي صلى الله عليه واله
ابسط مثال على ذلك
إن الشيعة قد تمسكوا بكتاب الله عز وجل وعترة نبيه صلى الله عليه واله
حسب وصية الرسول صلى الله عليه واله في حجة البلاغ (الوداع)
عندما قال : إني تركت فيكم خليفتين كتاب الله وأهل بيتي ، وإنهما لن يتفرقا حتى يردا عليَّ الحوض .
رواه الطبراني في الكبير ، ورجاله ثقات (مجمع الزوائد 9|163)
بينك وما بين الله هل تمسك بهذا القول من يدعي انه من سنة النبي صلى الله عليه واله ؟
وفقا لما قراناه في موضوعك اجد انه يمكن القول بانك على فطرة سليمة وستكون محايدا وعقلانيا غير منحاز او متعصب لجهة ما ..
عزيزي طبعا انك لن ولم تتوقع باننا سنقول لك ان المذاهب الاخرى المخالفة لمذهب ال البيت عليهم السلام هي على حق .. ونحن لن يكون كلامنا عن مذهبنا حجة عليك لانه من الطبيعي والصحيح جدا سوف نقول لك اننا على حق .. لذا ارجو منك قراءة هذه الفتوى الصادرة من مركز افتاء سني ، ومن خلالها ستجد ان شاء الله ضالتك ، وانت تعرف ان الاعتراف سيد الادلة :
مركز الفتوى
الخميس 27 رمضان 1430 - 17-9-2009
رقم الفتوى: 127185
السؤال /
فى الفتوى رقـم : 97095 عنوان الفتوى: قدر الدرهم من حيث المساحة المعفو عنها في النجاسة، فى آخر سطر قرأت: (ونقل المخالف عن مذهبنا في ذلك قولاً منكراً عندنا)، الإمام مالك مذهبه أن السلس إذا زاد أو قارب نصف الوقت لا ينقض الوضوء ويعفى عن الاستنجاء وتطهير الملابس. كيف يقال عن رأى مالك المخالف منكراً؟ لماذا يذم كلام الإمام مالك؟ لماذا لم يكتفى بذكر مخالف؟ كما تعلم مذهب مالك قوي ودول بأكملها هو المذهب المعتمد عندهم؟
الجواب /
الجواب طويل لذا ساقتطع منه ما يخص الموضوع :
كما ننبه السائل الكريم إلى أن مذهب الإمام مالك على قوته وجلالة إمامه وإحكام أصوله وقواعده... فهو كغيره من المذاهب الفقهية فيه الصحيح والضعيف.. ووجود قول ضعيف في المذهب ليس فيه ذم له كما يتضح ذلك من كلام صاحب الإكمال.
والله أعلم.
بالاضافة الى كلام استاذنا الكريم اقول .. ان الاعتراف سيد الادلة ، واليك هذه الفتوى :
مركز الفتوى
الخميس 27 رمضان 1430 - 17-9-2009
رقم الفتوى: 127185
السؤال /
فى الفتوى رقـم : 97095 عنوان الفتوى: قدر الدرهم من حيث المساحة المعفو عنها في النجاسة، فى آخر سطر قرأت: (ونقل المخالف عن مذهبنا في ذلك قولاً منكراً عندنا)، الإمام مالك مذهبه أن السلس إذا زاد أو قارب نصف الوقت لا ينقض الوضوء ويعفى عن الاستنجاء وتطهير الملابس. كيف يقال عن رأى مالك المخالف منكراً؟ لماذا يذم كلام الإمام مالك؟ لماذا لم يكتفى بذكر مخالف؟ كما تعلم مذهب مالك قوي ودول بأكملها هو المذهب المعتمد عندهم؟
الجواب /
الجواب طويل لذا ساقتطع منه ما يخص الموضوع :
كما ننبه السائل الكريم إلى أن مذهب الإمام مالك على قوته وجلالة إمامه وإحكام أصوله وقواعده... فهو كغيره من المذاهب الفقهية فيه الصحيح والضعيف.. ووجود قول ضعيف في المذهب ليس فيه ذم له كما يتضح ذلك من كلام صاحب الإكمال.
والله أعلم.