|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 67937
|
الإنتساب : Sep 2011
|
المشاركات : 279
|
بمعدل : 0.06 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
الأدلة الخفية على بطلان المذاهب السنية الجزء الثانى
بتاريخ : 18-06-2012 الساعة : 07:59 PM
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
أكمالاً لفكرة تحرى الحق من أدب المستشرقين تقبلوا هذا الجهد اليسير من نقل و ترجمة أجزاء مما أورده المستشرقين حول شخص أبو بكر بن أبى قحافة و لكن لابد من التذكير بمعنى الأستشراق حتى لا يتوهم سفهاء الأحلام أحداث الأسنان بأن ذلك من فضائل عتيق .
الأستشراق
هو ظاهرة هامة وتعتبر دراسة كافّة البنى الثّقافيّة للشّرق من وجهة نظر غربي، وتستخدم كلمة الاستشراق أيضاً لتدليل تقليد أو تصوير جانب من الحضارات الشرقية لدى الرواة والفنانين في الغرب. المعنى الأخير هو معنى مهمول ونادر استخدامه، والاستخدام الأغلب هو دراسة الشرق في العصر الاستعماري ما بين القرن الثامن عشر والتاسع عشر. لذلك صارت كلمة الاستشراق تدل على المفهوم السلبي وتنطوي على التفاسير المضرّة والقديمة للحضارات الشرقية والناس الشرقيين. وجهة النظر هذه مبيَّنة في كتاب إدوارد سعيد الاستشراق (المنشور سنة 1978.)
فبالضرورة أى متحرى للحق قد إلتبس عليه الحق بالباطل ليس عليه سوى يعرض على عقله هذة التفاسير المضرة و القديمة و يتبين فى أى أتجاه تتوجه ثم يخالفه ليصل إلى الحق.
Edward Gibbon wrote about Abu Bakr as:
The moderation, and the veracity of Abu Bakr confirmed the new religion, and furnished an example for invitation. كتب إدوارد جيبون عن أبي بكر على النحو التالي:
الاعتدال، وصدق أبو بكر أكدا الدين الجديد، و رسخا مثالاً للدعوة.
William Muir states that:
Abu Bakr's judgment was sound and impartial; his conversation agreeable and his demeanor affable and much sought after by the Quraysh and he was popular throughout the city.... The faith of Abu Bakr was the greatest guarantee of Muhammad's sincerity in the beginning of his career, and indeed, in a modified sense, throughout his life. To have such a person as a staunch adherent of his claim, was for Muhammad a most important step.
وليام موير صاغ ما يلي:
كان حكم أبي بكر سليم ونزيه؛ أحاديثه المقبوله وسلوكه الدمث,و بعد السعى الحثيث من قبل قريش، أصبح محبوبا في جميع أنحاء المدينة .... إيمان أبي بكر كان أعظم ضمانة لحسن نية محمد في بداية حياته المهنية، واقعياً، بإدراك منقح لطوال حياته. كان شخصاً متمسكاً بقوة لأدعائه، كان لمحمد الخطوة الأكثر أهمية.
William Montgomery Watt writes:
From 622 to 632 he (Abu Bakr) was Mohammed's chief adviser, but had no prominent public functions except that he conducted the pilgrimage to Mecca in 631, and led the public prayers in Medina during Mohammed's last illness.
وليام مونتغمري وات كتب ما يلي:
من 622 إلى 632 كان (أبو بكر) كبير مستشارى محمد ، ولكن بدون مهام بارزة عامة ماعدا أنه أجرى الحج إلى مكة المكرمة في 631، وصلى بالناس في المدينة المنورة خلال مرض محمد الأخير.
|
|
|
|
|