المشكلة بان هذا الذي ذكرت موجود في البخاري وهو اصح الكتب لديهم بعد القران الكريم ولا يمكن الطعن فيه !! فلي ان اسالهم ..
1- كيف يسمح الرسول لابنته فاطمة(ع) بالدخول عليهما؟؟!
2-كيف لايعدل رسول الله بين زوجاته ويخالف النص القراني الصريح ((وان خفتم الا تعدلوا فواحدة او ما ملكت ايمانكم))؟؟!
فاقول الان لكل وهابي اما ان تتمسكوا بصحة صحاحكم _ و استبعد هذا على كل عاقل بعد الذي قراتموه_ وتسيئون لشخص النبي الاكرم (ص)!او ان تعترفوا بان صحاحكم لاصحة لها وبالتالي لا صحة لمذهبكم القائم عليها!فماذا تختارون؟؟!
اخيرا دعواتي لك اخي حميد الغانم بالتوفيق وتقبل مروري