وعنها رضي الله عنها ( أنها كانت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر ، وهي جارية [ قالت : لم أحمل اللحم ، ولم أبدن ] ، فقال لأصحابه : تقدموا ، [ فتقدموا ] ، ثم قال : تعالي أسابقك ، فسابقته ، فسبقته على رجلي ، فلما كان بعد ، خرجت معه في سفر ، فقال لأصحابه : تقدموا ، ثم قال : تعالي أسابقك ، ونسيت الذي كان ، وقد حملت اللحم ، [ وبدنت ] ، فقلت : كيف أسابقك يا رسول الله وأنا على هذه الحال ؟ فقال : لتفعلن ، فسابقته ، فسبقني ، ف [ جعل يضحك ، و ] قال : هذه بتلك السبقة .
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: آداب الزفاف - الصفحة أو الرقم: 204
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
) رواه الإمام أحمد وصححه الأرنؤوط.
نفس التعليق اللي كتبتو بموضوعك أخ حميد بكتبو هون :
أي حياة غرامية علنية كان يعيشها رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) مع عائشة ؟!!!
يطلب من الحاشية حوله ... عفواً من أصحابه ... أن يسبقوه ...
ما بنعرف شو المسافة اللي قطعوها ليعطوا شهريار و شهرزاد ... عفواً رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) و عائشة ... بعض الخصوصية للسباق !!!
و رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) لا ينسى أنها سبقته ... فيطلب من حاشيته ... عفواً أصحاااااااابه ... أن يسبقوه ... و لا ندري أيّ خصوصية في الصحراء كانت لهم ... ليعيدوا الكرّة فيسبقها ... فيقول : هذه بتلك !!!
!!!
!!!