[سبيدرمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو باقر
أثبت لك أن العالم الاسلامي كله بسنته وشيعته هم قبوريون يحجون الى القبور ويتبركون بها
وبلدك الطاهر هو البلد الوحيد -اي مبتدع خلاف باقي المسلمين -الذي يحارب الرموز الاسلامية

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القيصر2007 [ مشاهدة المشاركة ]

لقد زلق بها لسانك وجعلك الله شهيداً على نفسك وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم : {افترقت اليهود على إحدى و سبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث و سبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة. وفي لفظ "على ثلاث و سبعين ملة". } "رواه الترمذي وحسنه الألباني في صحيح الجامع والحديث مشهورٌ حتى عندكم ايها الشيعة وموجود في كتبكم اللهم لك الحمد اللهم لك الحمد اللهم لك الحمد اللهم اهدهم يارب انت القادر على كل شي اللهم اشرح صدورنا واياهم للحق والحمد الذي عافانا من الشرك

صادهم القيصر

الله يخليك لعين ترجيك

وبارك الله فيك

[ابو المنصور]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سبيدرمان [ مشاهدة المشاركة ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو باقر أثبت لك أن العالم الاسلامي كله بسنته وشيعته هم قبوريون يحجون الى القبور ويتبركون بها وبلدك الطاهر هو البلد الوحيد -اي مبتدع خلاف باقي المسلمين -الذي يحارب الرموز الاسلامية صادهم القيصر الله يخليك لعين ترجيك وبارك الله فيك

اي قيصر إلي صادهم يعني كل المسلمين خطأ بس التكفيرين والأرهابين هم اللي صح بشكل عام لم أرى أحداً من الأخوان السنة يحقد على الشيعة وعلى كافة شعوب العالم مثل المدعون بالمطاوعة يعني حتى على أبناء جلدتهم من السنة هم يحقدون وينظرون أليهم دون مستواهم فهم الفئة المختاره من قبل الله وكافة المسلمين من سنة وغيرهم لهم طبقات أخرى فهم حسب رأيهم أن لم تكن معهم فانته في الطريق الخطاء أنظر إلى مطوعة الحرمين كيف نظرتهم إلى الأسيويين والأفريقين من هنود أومصريين أوسوريين أو غيرهم فهم يحطون من قدرهم.
ويكفي عدم أحترمهم لبعضهم البعض فهم ينظرون إلى الناس بقبليتهم ونسبهم فأنا شخصياً جلسة مع أفراد منهم وعند فض المجلس وذكر الأنسباب والأحساب يقول أن فلان أصله عبد
أخي الكريم أن القرأن الكريم واضح وصريح فالأية الكريمة تقول (لا فرق بين عربيا أو اعجميا إلى بتقوى) وللأسف فأن تقوى أخواننا في الله هو نسبهم وحسبهم
بيت القصيد هم يفعلون كما قال ذلك الرجل
أن لم تكن معي فأنته ضدي (وضدي يعين أنته على خطأ)
وأختم مقالي بصلاة على محمد وإلى محمد