هذا الموضوع يعتبر (رصاصة الرحمة للفكر الوهابى ) لأنة بغض النظر عن تحول غائط الشيخ إلى المامونية اللذيذة فأنه يتضمن منهجية للفكر الوهابى و هى كما أورد هذا الكائن الوهابى :
من يعترض ينطرد.
ينبغى للمريد أن يكون بين يد العالم مثل الميت بين يد مغسله.
لو رأى طالب العلم شيخه يزنى فإن عين الطالب هى التى تزنى.
لو كرسى يختار بين أتباع فكر الكائنات الوهابية و أتباع فكر ال البيت عليهم السلام , فسوف يختار فكر ال البيت لو كان عاقلاً.