العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية منتدى الجهاد الكفائي

منتدى الجهاد الكفائي المنتدى مخصص للجهاد الكفائي الذي أطلق فتواه المرجع الأعلى السيد السيستاني دام ظله

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الرجل الحر
مــوقوف
رقم العضوية : 67974
الإنتساب : Sep 2011
المشاركات : 2,555
بمعدل : 0.50 يوميا

الرجل الحر غير متصل

 عرض البوم صور الرجل الحر

  مشاركة رقم : 1  
كاتب الموضوع : nad-ali المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 14-10-2012 الساعة : 04:27 PM


سيدنا الكريم الشرع ..
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

المشكلة ليست في اختلاف المدارس و الرؤى و الافكار و لا بواقع عرضها على طاولة الحوار ,, المشكلة تكمن في طريقة تعاطي البعض مع ما يطرح ,, الان انا عندما اريد ان اعرض موضوعاً يتعلق بمصير الامة و سبل حركتها و مكامن الاستنهاض في قوتها ,, و الطرح الذي اروم عرضه هنا هو من باب اسلامي ,, فأول المقومات التي يدور في فلكها الموضوع هو عامل القيادة ,, و لكون القيادة الاسلامية الميدانية الشمولية هي العامل الاكثر ندرة في حياة الامة من بعد غيبة الامام الحجة ارواحنا فداه لذا فأن التركيز في الموضوع لابد ان يكون على تلكم القيادة ,, لأنه مادام هنالك فارق في النتيجة لابد من تحديد اسباب ذلك الفارق ,,

فمثلاً اسباب نجاح ثورة الامام الخميني رضوان الله عليه من غير المنطقي ان اعزوها الى المصادفات و الظواهر الطبيعية ,, و من المجحف ان انسبها للخط البارد الكلاسيكي الغير حركي في مسار الامة الشيعية بل ذلك هو الظلم بعينه ,, فأول علامة فارقة في نجاح عملية التغيير التي احدثتها الثورة هو وجود القيادة الحركية الشمولية الميدانية .. فعليه وجب التمييز بينها وبين القيادة الفقهية التي لا تتخطى مستوى الفقه الفردي مهما قست الظروف و جارت على ابناء الامة ..

و بأعتبار ان هكذا بحث هو من صميم الطرح العلمي فلا مكان فيه للمجاملات البروتكولية و التقديسات الكهنوتية لأن المجاملة و التغطية التنسكية هي مما يضفي بالضبابية على الموضوع و يدخل المتلقي بدوامات الخلط بين الخطوط و التداخل الغير واقعي بين التيارات و الشخصيات ..
هنا تختلف عملية التعاطي و هنا تبدأ المشكلة ,, فالذين يؤمنون ببقاء الاسلام في عرش كهنوتي تبركي بعيداً عن حركة الواقع و متغيرات الظروف و محركات الحياة السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية و العسكرية ينفعلون غاية الانفعال من طرح الفكر القيادي الناجح و المغير و قد يظهر الانفعال على شكل هجوم مباشر او على شكل غلو في التقديس لرؤى ما يخدم طريقهم من اجتهادات الفقهاء و ارسال تلكم الرؤى ارسال النصوص السماوية المقدسة معتمدين تسخير كل الاخبار الواردة عن المعصوم صلوات الله عليه من أجل خدمة تلك الرؤى و اثبات صحتها لا محاكمة الرؤى وفق طرح المعصوم و حقائق الواقع ..

و أما بخصوص الحديث عن الاساطير البالية التي صارت من تراثات الامة ,, فأنا لست اتحدث عن الروايات الصادرة من المعصوم ,, و لقد كنت اربأ بمثلك ان يوجه لي مثل هذا النقد الذي ليس في محله اطلاقاً ,,

انما تحدثت عن اضمحلال الطرح الذي قد يأت به البعض ممن يتسمون بسمة المكانة الدينية سواء علا شأنهم او صغر فيصورون للأمة من خلال فهمهم للنصوص ( و كما تعلم هنالك فارق كبير بين فهم النص و بين واقع النص ) ان واجبها الشرعي هو الرضى بحكم الطواغيت انتظاراً للفرج الذي لا يأتي بحسب طرحهم الا اذا كانت الامة المنتظرة مستسلمة خائفة مهزومة مستباحة الدماء و الاعراض و الاموال منقادة بحبال الطواغيت تذبح في كل حين كما الانعام دون ان تحرك ساكن ,,

وهذا ما يثبته الواقع اليوم فقبل انتصار الثورة الاسلامية كانت مسألة طرح حاكمية الاسلام او بناء الدولة وفق الاطر الاسلامية بقيادة الفقهاء العدول محض خيال في اذهان متناثرة على مر الزمان و تغير المكان ,, و بعد انتصارات حزب الله على الكيان الاسرائيلي صار الطموح الثوري يسري في جسد الامة سريان الدماء في العروق اليابسة ,,

فترى ثورية الاسلام اليوم و امكانيته على بناء الدولة المدنية و قدرته على المواجهة و التحدي و المقاومة هو من الطموحات المشروعة للكثير من التيارات و الاحزاب و التجمعات و التشكيلات و المؤسسات و المدارس في كل مدن الشيعة وبلدانها بدون استثناء ... الامر الذي يفرض نفسه على واقع الامة شيئاً فشيئا بسلمية و هدوء مما قد يجعل الكثير من النظريات المعارضة مع هكذا طرح تسير وئيداً الى ما سارت اليه الاساطير من قبل ,, تماما كما هو الحال مع اصحاب اطروحة الانتظار السلبي التي دفعت الكثير من الشيعة الى دفن اموال الخمس في التراب أنتظاراً للأمام المهدي ارواحنا فداه ان يظهر فيخرجها ,, كما تشير بعض الروايات ...

فأرجو من جنابكم المكرم ملاحظة الفارق بين النص المعصوم و بين ذوق المتلقي للنص و الباحث فيه المجتهد بتفاصيله مع شديد الاحترام لتخصص اصحاب الاختصاص ..

و لعل ما ذهبتم اليه هنا حول مفهوم الاساطير و اضمحلالها هو عينه ما تحدثت عنه في ان المشكلة تكمن في طريقة التعاطي من الطرح تعاطياً ذاتياً لا موضوعياً


من مواضيع : الرجل الحر 0 حلمٌ يائس
0 أعداؤنا وقطع الرؤوس
0 صلت بدماك الصلاة
0 عرش الجلالة في سجود
0 تلعفر ،، بأي ذنب قتلت

الصورة الرمزية nad-ali
nad-ali
شيعي حسيني
رقم العضوية : 72513
الإنتساب : May 2012
المشاركات : 7,601
بمعدل : 1.58 يوميا

nad-ali غير متصل

 عرض البوم صور nad-ali

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : nad-ali المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 14-10-2012 الساعة : 09:57 PM


السلام عليكم

اخي الكريم الزلزال العلوي
انا رأي في موقف السيد نصر الله (حفظه الله) بوجهة نضري القاصرة
انه الفاس الذي يواجه الخصم بقوة ايمان ونضرة ثاقبة متكاملة وبسمة الواثق بنصر الله
لانه متحلي بالروح الايمانية العلوية المتفرسة ...
شكراً لمروركم الكريم ..

اخي الكريم عماد الطائي
شكراً للمرور الكريم
بارك الله فيكم وفقكم ..


اخواي الكريمان
محمد الشرع والرجل الحر
اولاً اود شكركما للروح الاخوية في النقاش فنحن ممكن ان نختلف لكن لا نتخالف بوركتم..

وان نقاشكم يمكن( انا ليس لي خبرتكم فيه)
ولكن الذي اعرفه ان السيد نصر الله بالفعل شخص عظيم وما انتصاراته التي تشرح الصدور
الا من قوة ايمانه فاميرنا على (ع) ما كان اسد الله الغالب بقوة الايمان لا القوة الجسدية ان تنصروا الله ينصركم ..

اما بخصوص القيادة الشمولية فنحن في زمن حتم علينا عدم التمكن بأيجادها
والقيادة العسكرية (اذا صح تعبيري)ان لم تكن مباركة من المرجعية الدينية فاكيد لا استمرار لها وهذا لا يتفق مع حزب الله
وما النفع بقوة عسكرية تخالف الشرع
ونحن نؤمن بتعاطي الائمة المعصومين باختلاف مواقفهم مع الاعداء باختلاف الظروف ما غايتها الا ارضاءاً لله وحفظاً للاسلام
أمام يسكت ويتحمل على غصب حقه الشرعي وضرب السيدة الزهراء وهو اسد الله الغالب ولو واجههم بسيفه لن يبقي لهم باقية
حفاظاً على بيضة الاسلام
وآخر يعمل صلح مع معاوية وهو يعلم النتائج ...حفاظاً على الاسلام ..
وآخر متيقن بالخسارة العسكرية المادية ويخوض معركة كربلاء حفاظاً على الاسلام ايضاً
ووو..... اي كلهم غايتهم الحفاظ على الاسلام وفق معاطيات الواقع
وعلمائنا ومراجعنا على نهج الآل سائرين ..
كُلاً حسب رؤاه وهي تحترم منا جميعاً ما دمنا نعتبر انفسنا شيعة امامية اثنى عشرية ..
ونصرت الاسلام تكن بعدت سبل ..
مثل ما يفعل السيد .. بالمواجهة الميدانية والسيد ...بالحكمة الارشادية
وهذا وذاك عندما يرى الامر يتطلب الفعل الانسب يفعله باي شكل من الاشكال وهواعلم بتكليفه الشرعي
والكل تاج رؤسنا واحترامنا لهم جميعاً
والحمد لله رب العالمين
تحياتي واحترامي للجميع



توقيع : nad-ali



من مواضيع : nad-ali 0 تصاميم لشهر محرم الحرام
0 تصميم شهادة الامام الباقر عليه السلام
0 تصميم لمولد الامام الرضا عليه السلام
0 تصميم لذكرى استشهاد الامام جعفر الصادق عليه السلام
0 تصاميم لشهادة امير المؤمنين علي ع

الصورة الرمزية محمد الشرع
محمد الشرع
عضو فضي
رقم العضوية : 28390
الإنتساب : Jan 2009
المشاركات : 2,309
بمعدل : 0.38 يوميا

محمد الشرع غير متصل

 عرض البوم صور محمد الشرع

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : nad-ali المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-10-2012 الساعة : 02:25 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرجل الحر [ مشاهدة المشاركة ]
سيدنا الكريم الشرع ..
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

المشكلة ليست في اختلاف المدارس و الرؤى و الافكار و لا بواقع عرضها على طاولة الحوار ,, المشكلة تكمن في طريقة تعاطي البعض مع ما يطرح ,, الان انا عندما اريد ان اعرض موضوعاً يتعلق بمصير الامة و سبل حركتها و مكامن الاستنهاض في قوتها ,, و الطرح الذي اروم عرضه هنا هو من باب اسلامي ,, فأول المقومات التي يدور في فلكها الموضوع هو عامل القيادة ,, و لكون القيادة الاسلامية الميدانية الشمولية هي العامل الاكثر ندرة في حياة الامة من بعد غيبة الامام الحجة ارواحنا فداه لذا فأن التركيز في الموضوع لابد ان يكون على تلكم القيادة ,, لأنه مادام هنالك فارق في النتيجة لابد من تحديد اسباب ذلك الفارق ,,

فمثلاً اسباب نجاح ثورة الامام الخميني رضوان الله عليه من غير المنطقي ان اعزوها الى المصادفات و الظواهر الطبيعية ,, و من المجحف ان انسبها للخط البارد الكلاسيكي الغير حركي في مسار الامة الشيعية بل ذلك هو الظلم بعينه ,, فأول علامة فارقة في نجاح عملية التغيير التي احدثتها الثورة هو وجود القيادة الحركية الشمولية الميدانية .. فعليه وجب التمييز بينها وبين القيادة الفقهية التي لا تتخطى مستوى الفقه الفردي مهما قست الظروف و جارت على ابناء الامة ..

و بأعتبار ان هكذا بحث هو من صميم الطرح العلمي فلا مكان فيه للمجاملات البروتكولية و التقديسات الكهنوتية لأن المجاملة و التغطية التنسكية هي مما يضفي بالضبابية على الموضوع و يدخل المتلقي بدوامات الخلط بين الخطوط و التداخل الغير واقعي بين التيارات و الشخصيات ..
هنا تختلف عملية التعاطي و هنا تبدأ المشكلة ,, فالذين يؤمنون ببقاء الاسلام في عرش كهنوتي تبركي بعيداً عن حركة الواقع و متغيرات الظروف و محركات الحياة السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية و العسكرية ينفعلون غاية الانفعال من طرح الفكر القيادي الناجح و المغير و قد يظهر الانفعال على شكل هجوم مباشر او على شكل غلو في التقديس لرؤى ما يخدم طريقهم من اجتهادات الفقهاء و ارسال تلكم الرؤى ارسال النصوص السماوية المقدسة معتمدين تسخير كل الاخبار الواردة عن المعصوم صلوات الله عليه من أجل خدمة تلك الرؤى و اثبات صحتها لا محاكمة الرؤى وفق طرح المعصوم و حقائق الواقع ..

و أما بخصوص الحديث عن الاساطير البالية التي صارت من تراثات الامة ,, فأنا لست اتحدث عن الروايات الصادرة من المعصوم ,, و لقد كنت اربأ بمثلك ان يوجه لي مثل هذا النقد الذي ليس في محله اطلاقاً ,,

انما تحدثت عن اضمحلال الطرح الذي قد يأت به البعض ممن يتسمون بسمة المكانة الدينية سواء علا شأنهم او صغر فيصورون للأمة من خلال فهمهم للنصوص ( و كما تعلم هنالك فارق كبير بين فهم النص و بين واقع النص ) ان واجبها الشرعي هو الرضى بحكم الطواغيت انتظاراً للفرج الذي لا يأتي بحسب طرحهم الا اذا كانت الامة المنتظرة مستسلمة خائفة مهزومة مستباحة الدماء و الاعراض و الاموال منقادة بحبال الطواغيت تذبح في كل حين كما الانعام دون ان تحرك ساكن ,,

وهذا ما يثبته الواقع اليوم فقبل انتصار الثورة الاسلامية كانت مسألة طرح حاكمية الاسلام او بناء الدولة وفق الاطر الاسلامية بقيادة الفقهاء العدول محض خيال في اذهان متناثرة على مر الزمان و تغير المكان ,, و بعد انتصارات حزب الله على الكيان الاسرائيلي صار الطموح الثوري يسري في جسد الامة سريان الدماء في العروق اليابسة ,,

فترى ثورية الاسلام اليوم و امكانيته على بناء الدولة المدنية و قدرته على المواجهة و التحدي و المقاومة هو من الطموحات المشروعة للكثير من التيارات و الاحزاب و التجمعات و التشكيلات و المؤسسات و المدارس في كل مدن الشيعة وبلدانها بدون استثناء ... الامر الذي يفرض نفسه على واقع الامة شيئاً فشيئا بسلمية و هدوء مما قد يجعل الكثير من النظريات المعارضة مع هكذا طرح تسير وئيداً الى ما سارت اليه الاساطير من قبل ,, تماما كما هو الحال مع اصحاب اطروحة الانتظار السلبي التي دفعت الكثير من الشيعة الى دفن اموال الخمس في التراب أنتظاراً للأمام المهدي ارواحنا فداه ان يظهر فيخرجها ,, كما تشير بعض الروايات ...

فأرجو من جنابكم المكرم ملاحظة الفارق بين النص المعصوم و بين ذوق المتلقي للنص و الباحث فيه المجتهد بتفاصيله مع شديد الاحترام لتخصص اصحاب الاختصاص ..

و لعل ما ذهبتم اليه هنا حول مفهوم الاساطير و اضمحلالها هو عينه ما تحدثت عنه في ان المشكلة تكمن في طريقة التعاطي من الطرح تعاطياً ذاتياً لا موضوعياً

بسم الله الرحمن الرحيم ..
الاخ الاستاذ العزيز ابي الحسن حياك الله و بياك و حفظك من كل سوء ..

اول علامة تمثل اختلافا بوجهات النظر بيني و بينك في الرؤية هي ما تفضلت به اول كلامك حيث قلت ( المشكلة ليست في اختلاف المدارس و الرؤى و الافكار و لا بواقع عرضها على طاولة الحوار )
فانت ترى ان المشكلة ليست في اختلاف المدارس و الرؤى و الافكار , و انا اقول , ان اساس فهم تصرفات الاخرين و افكارهم , تنطلق من هذا المنطلق بالذات ..

فانني كمقلد ( لست بمجتهد و لا متصد للمرجعية ) , من ناحية فقهية , ابحث عن اعلم الموجودين ( بحسب ما اؤمن ) , و هذا الذي اتبعه تقليدا , يعمل وفق تكليفه الشرعي و اسير خلفه في نظرته التي يعمل بها ..

فاذا كان يؤمن بضرورة التصدي و اقامة الدولة و غيرها من الامور التي حدثت , فمقلديه سيتبنون هذا الامر
و اذا كان لا يؤمن بذلك , فمقلديه سيكونون كذلك ..

فيا سيدي الكريم ..
علينا اولا , ان نتفق على ارضية مشتركة لننطلق منها للامور المتفرعة منها ..
لو كان الرجل الحر مجتهدا يملك ادوات الاستنباط و فهم النصوص الكاشفة عن مراد المعصوم , فهو سيقوم بما توصل اليه من دليل بما يراه مبرئا للذمة و كاشفا عن رضا المعصوم و مراده ..
و لو كان محمد الشرع مجتهدا , و توصل فكره الذي عمله في النصوص و فهم منها امرا اخر و عمل بذلك معتقدا انه كاشف عن المعصوم ..

فهل يأتي اتباع الرجل الحر لينتقدوا اتباع محمد الشرع او ينتقدون ( محمد الشرع ) نفسه , لانه جعل من الاسلام مجرد كهانة و مجرد افكار بالية اكل الدهر عليها و شرب ؟؟
و هل لاتباع محمد الشرع حرية انتقاد اتباع الرجل الحر او الرجل الحر نفسه , لانه ثوري و اجج العالم على الشيعة ووووو الخ ؟؟

فهل الامر متعلق بطريقة التعاطي مع الحلول , ام متعلق باصل النظريات و الرؤى الذي يميل اليها فقيه دون فقيه ؟؟

و هل صحة هذا الفكر او ذاك منوطة بنقاشات عوام الامة ؟؟ ام انها امور عميقة جدا و ابحاث قوية ليست بمتناولنا ؟؟

هنا يكمن اصل الاختلاف بتحليل و تقييم الامور , و انزال التعليقات و الردود ..

و اما بخصوص فهمي لتعبيرك عن الاساطير و التراثيات , فارجو توضيحه لي , لانني فهمت الامر على ما قدمته سابقا ...

و بما ان النقاش اصبح في هذا الموضوع , فلننطلق من هذا الموضوع للحوار حول هذه المسائل بالذات ...

تحية لك .



توقيع : محمد الشرع
يا علي بن موسى الرضا
اجذبني اليك جذبة , تدخلني في ظلكم , و لا تسقطني من عيونكم
من مواضيع : محمد الشرع 0 اعوام مرت ... والذكريات تتجدد
0 "تويتات" ادبية
0 لمحبي التحليلات ، العراق ، تحليلات !
0 خطاب السيد نصر الله الغريب ، تحليل لبعض فقراته
0 الشيخ الصغير يدعو المالكي لفتح صفحة الكذب في الملف الامني بعد ان اكتشف الكذب في الكهر
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 07:56 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية