فهذه فائدة وقفت عليها في كتاب فتح الباري لابن رجب الحنبلي رحمه الله عند كلامه على حديث ابن عباس رضي الله عنهما:
كُنْتُ أَعْرِفُ انْقِضَاءَ صَلَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالتَّكْبِيرِ.
ويراعى تقبل الناس لهذا السنة في كل بلد على حدة، فمن رأى أن تطبيقه لهذه السنة تسبب فتنة وتجر إلى التطاول على المنهج السلفي فلا يرفع صوته بها.
قال الحافظ ابن رجب رحمه الله تعالى:
ورواه الإمام أحمد ، عن سفيان ، عم عمروٍ، به، وزاد : قال عمروٌ :{وهو ابن دينار}قلت له : إن الناس كانوا إذا سلم الإمام من صلاة المكتوبة كبروا ثلاث تكبيرات وهكذا هنا ثلاث تهليلات [ . . . ] .
هؤلاء البدو الصحراويين رعاة الغنم والجمال احفاد ابناء صحابة الجمل وصفين والنهروان يقدسون ويعبدون شيء اسمه الصحابة والسلف لاقيمة لسنة النبي الاعظم صلى الله واله وسلم تحياتي ياموالية
اللهم صل على محمد وآل محمد
احسنت اختنا الكريمة
وكالعادة ترك لسنة النبي
وبالمناسبة هناك شيء مهم وهو ان لفظ السلف مبهم
فاي سلف يتكلمون عنه
اخترعوا هذه الكلمة ليلقوا عليه كل مصائبهم
فاذا كان سلفكم هم الصحابة فلا بد وكما تزعمون انهم عملوا بسنة النبي
فلماذا تتبع سنة نبيكم وصحابتكم يجر الى التطاول عليكم
اذا لم يكن سلفكم الطالح من اعداء النبي والاسلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم أختي الفاضلة , فهولاء الاعراب عندهم الولاء للمعتقدهم المبتدع يقدم على ماجاء به الرسول
فالشيعة أعزها الله شعارهم أعرف الحق تعرف أهله وهولاء شعارهم أعرف رجال المذهب تعرفه
وشتان مابين القولين
والسلام عليكم