ومن خلق السماء والأرض ومابينهما أنني أحب عليا رضي الله عنه وأرضاهم أكثر منكم .
أحبه صحابيا جليلا ورجلا عظيما وعالما وبطلا وفصيحا وبليغا .
أحبه كما يريد هو رضي الله عنه وأرضاه دون أن أمنحه شيئا أو أضيف له شيئا دون حقيقة لأجعله سببا في حبه بمايعود على بالنفع في الدنيا .
ولذلك :
أحبه رضي الله عنه وأرضاه حبا لوجه الله ورضاه دون مصلحة دنيوية أبدا . وعليه :
فلاتساوم أيها الزميل على حب علي رضي الله عنه فنحن أولى به كما هو في عصره رضي الله عنه وأرضاه .
قبل قليل تقول للأخ عيسى لا تتكلم بعاطفة فما بك أصبحت تتكلم عن عواطفك
تنبيه أول لك
إن كان عندك رد على الطرح بشكل علمي تفضل
ليس عندك رد سوى هذه الردود الهزيلة اكتفي بالمتابعة و لا تفسد مواضيع الأعضاء بتشتيتاتك