يعلّمون الصبي ألا يخضع لإسلوب البكاء
وأن يختار إسلوب الصمود حتى يكبر ويصبح رجلاً فيكون كالطود
هذا تعليم جميل جدا جدا
كلما تتقدم الحياة تزداد فيها القساوة والمحن
أرى البكاء لا يسمن ولا يغني من جوع
الا البكاء على الإمام الحسين عليه السلام فإنه يرقق القلب
والبكاء على النفس الشقية لإنها تعصي المولى عزوجل
بوركتم ’’
اللهم صل على محمد وآل محمد
اولا يجب ان نميز بين انواع البكاءوفي اي موقف ؟ للرجل حصرا ؟
اما البكاء بشكل عام فالامر هين وبسيط الرجل يبكي لاي موقف محزن وخصوصا لاهل البيت عليهم السلام ومن كثرة الذنوب ؟
وبالنسبة لي لايمر يومان اواكثر الا رايتني انزوي واجهش بالبكاء على امي المظلومة فاطمة عليها السلام ..
فاي يوم احس بالضعف والخذلان وضيق الصدر اصيح ( يافاطمة الزهراء يا امي الا وبكيت كالطفل ..)
والنوع الثاني من البكاء والذي يجب تميزه عن الاول وهو (البكاء على المراء اوالحبيبة اوعند المراءة ؟؟؟)
(( فهناك صنفان من المراءة .. صنف تستحق تلك الدمعة سواء كانت تقدر هطولها على الوجنات ام لا ))
(( وصنف لاتستحق اي دمعة ولا حتى احمرار بياض العين ))
وتقبلوا هذا الرد المتواضع
جزيتم خيرا اختي الطيبة موفقين
ممنون
الرجل بطبيعته الفيسلوجيه نادراً مايبكي ولكن ماذا فيها إن بكى؟
البعض ينتقد الرجل الذي يبكي ويعتبره ضعفاً فيه! لاادري؟
اظن ان الرجل هو بطبعه في النهايه انسان ويمتلك مشاعر
واحاسيس وتتأثر بالاحداث واهم مايبكي الرجل هو اعترافه وتقرّبه من الله
اما مواقف الحياه فقليلاً من الرجال تبكيهم .
ولي هنا استفسار؟
مارأي المرأه في الرجل الذي يبكي؟
موضوع راقي
الرجل بطبيعته الفيسلوجيه نادراً مايبكي ولكن ماذا فيها إن بكى؟
البعض ينتقد الرجل الذي يبكي ويعتبره ضعفاً فيه! لاادري؟
اظن ان الرجل هو بطبعه في النهايه انسان ويمتلك مشاعر
واحاسيس وتتأثر بالاحداث واهم مايبكي الرجل هو اعترافه وتقرّبه من الله
اما مواقف الحياه فقليلاً من الرجال تبكيهم .
ولي هنا استفسار؟
مارأي المرأه في الرجل الذي يبكي؟
موضوع راقي
البكي لاعيب ولا حرام ....... ورأي المرأة هيكون متغير في بكاء الرجل بوجود اسباب كثيرة للبكاء
بما ان الرجل انسان اذا هو يبكي ولا يوجد شخص لايبكي كل رجل لابد ان يمر بموقف يجعل دموعه تنزل شاء ام أبى لان البكاء حاله لا اراديه
وهذا لايقلل من شخصية الرجل
اولا شكرا للأخت طريقي زينب على هذا الموضوع الحيوي ،،
واقول:
نعم دموع الرجل عزيزة في بعض الاحيان ،، بحسب ظرفي المكان والزمان ،،
لان الدموع توحي للغير بالضعف ،،لا اقصد موقفا بعينه ،،
ولكن في أحيان أخرى تكون دموعه رحمة ورأفة ومودة ،، في أوقات لا أملك لنفسي الا وعيني تجريان بالدموع ،،
والصور كثيرة في مجتمعنا خاصة ونحن إنغرسنا في الحزن منذ الطفولة ،، وهموم الدنيا تترى علينا ،،
أما بكاء الرجل امام إمرأة يحبها ،، فأيٌ بأس في ذلك ،، إذا كان شوقا او مواساة لمرضها مثلا ،،
او شيء أخر يزيد من اواصر المحبة ،، ويشعرها بإلفة وتقرب ،،،
ولا ننسى ان البكاء كان من عادة الأئمة صلوات الله عليهم ،،
وبالخصوص أمير المؤمنين الذي بكى للزهراء امام المرأة الجليلة فضة مولاة الزهراء ،،
وبكاء الامام السجاد ورقته لا توصف من كثرتها ،،
وربما هذا الموضوع بحاجة الى تتبع وبحث أعمق ،،
والدموع في النهاية رأفة ورحمة ورقة لا يجيدها كل انسان ،،