السلام عليكم وحيالله اخي الحبيب الطالب
لكن واضح إنك فهمتني خطأ في مسألة الخلافة أو الأمامة في الحديث
انا لم أوردها بسبب الخلاف في الأمر وإنما لثناء الأمام علي رضوان الله عليه لأبي بكر رضوان الله عليه ..
طيب أخي الطالب دام هذا هو كلامك ماذا تقول في كلام الله في القرآن الكريم هل أنت مؤمن به
وعندما تحدثت عن حديث المهاجرون السابقون أنا أعلم إن الحديث هنا أو الرواية لم تتحدث
عن الثلاثة رضوان الله عليهم أي أبا بكر و عمر وعثمان ولكن يشملهم الحديث بأنهم من السابقون الأولون
أخي الحبيب القرآن الكريم هو كلام الله وفيه الثناء والمدح لصحابة محمد فإذا الله عز وجل وصف لنا صحابة رسوله
في القرآن الكريم بأكثر من موضع فكيف أمامنا علي رضوان الله عليه لا يثني عليهم
أخي الحبيب الطالب أنا لم آتي بأي آية من القرآن وهي كثر الآيات التي تتحدث عن الصحابة ومن أهؤلاء الصحابة رضوان
الله عليهم الثلاثة أبا بكر و عمر وعثمان ولكني أحببت إن آتي من كتبكم لأرى ماذا سوف تقول ..
أكون معك صريح لأني لا أحب الكذب والعياذ بالله أنا آتيت بهذه الروايات لأنها في كتبكم ولم أبحث عن صحتها ولكن
هل القرآن الكريم يحتاج إلى إثبات صحته ؟!!! هنا السؤال أخي الطيب لذلك الله عز وجل يعلم قبل ما يخلق نبينا محمد
صلى الله عليه وآله وسلم وصحابته رضوان الله عليهم فليس هناك ما يمنع ربنا عز وجل في إخبار نبيه في كتابه الذي
يتلى إلى قيام الساعة عن صحابته بما أحدثوا مثل ما تزعمون..
اسأل الله لي ولك وللجميع الهداية على الصراط المستقيم
ودمتم حبيبي الطالب بالف خير
لكن واضح إنك فهمتني خطأ في مسألة الخلافة أو الأمامة في الحديث
انا لم أوردها بسبب الخلاف في الأمر وإنما لثناء الأمام علي رضوان الله عليه لأبي بكر رضوان الله عليه ..
اقول عزيزي نعم هذا ماعرفته منك من عنوان الموضوع الذي انت كتبته وهو التالي
حوار ثنائي بيني وبين الطالب(كيف كانت علاقه ال البيت بالخلافاء )
طيب أخي الطالب دام هذا هو كلامك ماذا تقول في كلام الله في القرآن الكريم هل أنت مؤمن به
وعندما تحدثت عن حديث المهاجرون السابقون أنا أعلم إن الحديث هنا أو الرواية لم تتحدث
عن الثلاثة رضوان الله عليهم أي أبا بكر و عمر وعثمان ولكن يشملهم الحديث بأنهم من السابقون الأولون
نعم انا مؤمن بالقران وهو كتابنا وحديث المهاجرين والانصار وان كانا هما فيه فلا يعني ان كل الموجودين في المهاجرين والانصار هم على صواب فكلام الامام في العوام ولم يخصص فهناك من المهاجرين والانصار من كانوا جيدين ومنهم من ليس كذالك فالامر ليس فيه خصوص
أخي الحبيب القرآن الكريم هو كلام الله وفيه الثناء والمدح لصحابة محمد فإذا الله عز وجل وصف لنا صحابة رسوله
في القرآن الكريم بأكثر من موضع فكيف أمامنا علي رضوان الله عليه لا يثني عليهم
اخانا الحبيب اولا لفظه الصحابه هي لفظه مبتدعه ولفظه مشتركه لها فهي تعني بها ان وردت في القران الصالح والطالح يااخي والله سبحانه اثني على المتبعين النبي منهم وليس غيرهم فمعنى الصحبه ليس فيه ثناء ابدا والامام علي قال على لسان عمر وباعترافه
ان الامام علي -ع- يقول على ابوبكر وعمر انهما كاذابات اثمان غادران
وهذا ماصح عندكم ونكمل
أخي الحبيب الطالب أنا لم آتي بأي آية من القرآن وهي كثر الآيات التي تتحدث عن الصحابة ومن أهؤلاء الصحابة رضوان
الله عليهم الثلاثة أبا بكر و عمر وعثمان ولكني أحببت إن آتي من كتبكم لأرى ماذا سوف تقول ..
صديقي المكرم ااتني بالايات ولنطبقها على الواقع ولنعرف هل انطبقت على ابوبكر وعمر وعثمان لااشكال عندي فنحن في حوار عزيزي
والواقع خلاف قولك لان بوبكر وعمر اراد حرق بيت الزهراء -ع-ماريك اخي بهذا الكلام
أكون معك صريح لأني لا أحب الكذب والعياذ بالله أنا آتيت بهذه الروايات لأنها في كتبكم ولم أبحث عن صحتها ولكن
هل القرآن الكريم يحتاج إلى إثبات صحته ؟!!! هنا السؤال أخي الطيب لذلك الله عز وجل يعلم قبل ما يخلق نبينا محمد
لاعزيزي القران لايحتاج الى سندوصحه
ولكن القران يحتاج الى تثبت معاني وتفسير وواقع يعني هل ممكن ان تاتي بايه قرانيه
تتكلم عن الملائكه وتقل لي ان القران يعني بها ابو بكر
لاابدا فبالعكس القران ذمهم وبالدليل اخي وفقكم الله ونحن هناك للاثبات وتفضل اطرح ماعندك وانا معك وفقك الله وقلت
اذن اناانتظر منك بما ان كتبنا لم تسعفك ااتني بالقران ولنطبقه على الواقع اخي
وهل تريد ان ابدا بما في كتبكم على من تدعي انهم صحابه
الله ايوفقك بحق محمد وال محمد للخير الدنيا لكل مناواحده لاتاخذك العاطفه والهوى
العرض المتطور
