في مجتمع عشائري يعتمد على الكناية اكثر من التصريح يحسب لكل شي حسابة فان لتقديم الشاي في المجالس العامة اصول وطرق خاصة ولتقدم الماء للضيف اصوله وطرقه ولوضع الملعقة بعد نهاية شرب االشاي ايضا دلالات رمزية ولهزة فنجان القهوة دلالات ايضا لا يعرفها الا الاصلاء من ابناء العشائر اما حينما تاتي الى مجلس فاتحة وتسلم ولايقوم لك شخص او يخرج قدامك حينما تسلم فهذا لعمري ابلغ انواع الاهانة وقد يصل الامر الى الاتهام بالعرض والشرف كل هذه المعاني غابت على ابن الحويش الذي لم يهرس جيدا في هذه المجالس الكريمة ولم يعرف دلالاتها جيدا فسبب للمجتمع العراقي اكثر من مشكلة اترككم مع بعض النفثات المسمومة التي خرج بها مقتدى الصدر عن العادات التي خرج بها هو واتباعه عن الاعراف العشائرية العراقية
عزيزي ابو تبارك الجواب
جزيتم خير وشكرا لكم
وهعذه الكلمة شاملة على المقاطعة وعلى رجوعكم الينا هكذا يفهم من رد القائد
وكم اتمنى ان يدخل الاخوة المقتدائين ليشرحوا للناس هذه الاستفتاءات وفلسفتها
شكرا استاذ رفل
وعلى كل حال فانا انتبأ بان هذه الحلقات ستطول وتطول الى ان تصبح اطول من جميع المسلسلات المدبلجة
انا لله وانا اليه لراجعون , وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون
وبالاخير ما يصح الا الصحيح , والعاقبة للمتقين
تقبل ودي وتحياتي
في مجتمع عشائري يعتمد على الكناية اكثر من التصريح يحسب لكل شي حسابة فان لتقديم الشاي في المجالس العامة اصول وطرق خاصة ولتقدم الماء للضيف اصوله وطرقه ولوضع الملعقة بعد نهاية شرب االشاي ايضا دلالات رمزية ولهزة فنجان القهوة دلالات ايضا لا يعرفها الا الاصلاء من ابناء العشائر اما حينما تاتي الى مجلس فاتحة وتسلم ولايقوم لك شخص او يخرج قدامك حينما تسلم فهذا لعمري ابلغ انواع الاهانة وقد يصل الامر الى الاتهام بالعرض والشرف كل هذه المعاني غابت على ابن الحويش الذي لم يهرس جيدا في هذه المجالس الكريمة ولم يعرف دلالاتها جيدا فسبب للمجتمع العراقي اكثر من مشكلة اترككم مع بعض النفثات المسمومة التي خرج بها مقتدى الصدر عن العادات التي خرج بها هو واتباعه عن الاعراف العشائرية العراقية
اخي الفاضل دعنا من اثارت امر عرفي انا وانت نعلم انه ليس كما تصور
كما ان الدين مقدم على العرف
[مسألة 31] معونة الظالمين في مظالمهم، بل في كل محرم حرام.اما معونتهم في غير المحرمات أو ما يؤول اليها، من المباحات والطاعات، فلا باس بها, الا ان يعد ذلك من اعوانهم والمنسوبين اليهم, أو مؤيد لهم فتحرم. مالم تكن هناك تقية.
منهج الصالحين ج3ص8