أحسنتم أستاذنا الفاضل أبا أسد الحبيب.
نعم .أنه وقت تحصيل المنافع
لمن تسبب بهذا الأنحراف في عقيدة الأسلام
تلك معاول الاموية التي ما فتأت تهدم بأركان الأسلام
المحمدي الأصيل الذي تعاهد على بنائه وصيانته محمد وآله الطاهرين.
ولا حول ولاقوة ألا بالله العلي العظيم.