مع كل الاسف اصبح مقتدى الصدر اداه تحركها المصالح الحزبيه والشخصيه بالامس القريب كان يتهجم على ال الحكيم وتيارهم واليوم يأتلف معهم ولا نعرف ما هو ذالك الوجه الذي يرتديه السيد مقتدى ؟؟؟
لكن المعادله واضحه جدا وهي كعين الشمس كلها تنصب لخدمه تياره وشخصياتهم فقط لا للعراق وكلنا نعرف هذا الذي يقوم به مقتدى الصدر هو ضد حكومه المالكي
حيث صرح قبل ايام ان المالكي يحشد جيش شيعي لضرب السنه مع الاسف تصدر هاكذا تصريحات من زعيم شيعي له قاعده جماهيريه واسعه !!!!!!
ان في نضري السيد مقتدى لا يصلح ان يكون رجل سياسه ابدا ابدا بل يصلح ان يكون قائد عسكري فقط
مع كل الاسف اصبح مقتدى الصدر اداه تحركها المصالح الحزبيه والشخصيه بالامس القريب كان يتهجم على ال الحكيم وتيارهم واليوم يأتلف معهم ولا نعرف ما هو ذالك الوجه الذي يرتديه السيد مقتدى ؟؟؟
لكن المعادله واضحه جدا وهي كعين الشمس كلها تنصب لخدمه تياره وشخصياتهم فقط لا للعراق وكلنا نعرف هذا الذي يقوم به مقتدى الصدر هو ضد حكومه المالكي
حيث صرح قبل ايام ان المالكي يحشد جيش شيعي لضرب السنه مع الاسف تصدر هاكذا تصريحات من زعيم شيعي له قاعده جماهيريه واسعه !!!!!!
ان في نضري السيد مقتدى لا يصلح ان يكون رجل سياسه ابدا ابدا بل يصلح ان يكون قائد عسكري فقط
ارجوا ان تقبوا وجهة نظري القاصره
تحياتي
أخي العزيز ..
أقدر لكم وجهة نظركم و هي و لا شك محترمة عندي ,, و اسمح لي أن أقول لكم أن القيادة العسكرية علم له مجال لا يبرع فيه الهواة أو قادة العصابات ,, فكما هو معروف أن عقلية عسكرية مثل الإسكندر الأكبر بقي لحد هذه اللحظة أحد أعمدة الفن الحربي و العلم العسكري في التأريخ لذا فإن هنالك بعض الجامعات العسكرية في العالم لا تزال تدرس خططه العسكرية على الرغم من مرور آلاف السنين على موته في بابل .. و اعتبار مقتدى الصدر قائداً عسكرياً فإنه وصف كبير جداً على بساطة الرجل .. تحياتي لكم
طبعا همه ممشمولين بكلمة السيد روح الله الخميني عندما قال مامضمونه اذا رضت عليك امريكا فانك خارج عن الاسلام كل واحد يشوف امريكا عليمن راضية ويحكم ..
السيد مقتدى الصدر هو جزء لا يتجزأ من الحكومة العراقية بفشلها و فسادها الإداري و هو شريك لها في حماية البارات و الملاهي بأعتباره يملك اربعين مقعداً برلمانياً يمكنه من خلالها أن يطرح مشاريع قوانين تمنع من هكذا ممارسات كما يمكنه بدلاً من أن يرفع علم الجيش السوري الحر و كلاب التكفير في بلاد الشام أن يدعو إلى تظاهرات تطالب الحومة بغلق البارات و الملاهي بدلاً من أن يتباكى على مصائر الإرهابيين المهمشين المساكين ,, و من الغرابة حقاً أن تتحدثون بمصطلحات الطائفية و أيديكم لا تزال تقطر من دمائها سواء كان بالحق أو الباطل ...
بالمناسبة ,, لا تنسجم فكرة نقد الملاهي و البارات في بغداد مع فكرة رفعكم لصور ماوتسي تونك و ارنستو تشي كيفارا و غيرهم من القادة الشيوعيين و الماركسيين ,, أم تراكم لا تعلمون أين اصبحتم تتخبطون ؟؟...
أما قول الإمام الخميني رضوان الله عليه فذاك قول الكبار و فعلهم فأتركوه لغير قائدكم ..