ما يُضحك في عمر
أنه كان يعلم أنه يوجد من هو أفضل منه بكثير
و أعظم منه مرتبة و علما
( برأيي الشخصي كان أقل الناس شأنا و أكثرهم سوءا و شرّا )
و مع ذلك كان متمسكا بالدنيا و بمناصبها
فأحرقته الآخرة بلهيب خطاياه و بدعه
و هذا جزاء كل من يتطاول على الرسول و آله الأطهار
صلى الله عليهم و سلم
سلمت يداك أخي الغالي
تحياتي