"رئيسة وزراء ألمانيا تقدمت بطلب رسمي أمس لمجلس الأمن في أن مصر على أرضها 32 معسكر ارهابي ، ويتم الاشراف عليه من رئاسة الجمهورية في مصر أي أن مصر أصبحت من الدول راعية الارهاب ، وتم الاعلان عن هذا في وسائل الاعلام و القنوات الاجنبية كلها ، ولكن التلفزيون المصري تجاهله عمداًوقد رجحت اراء ان مثل هذا الاعلان الخطير يأتي بعد اعلان مرسي توجيه جهاديين الي سوريا و هو اعتراف رسمي و صريح للجميع بتواجد ارهابيون في مصر و ان المتحكم بهم هو من المفترض القائم بأعمال رئيس الجمهورية و اذا لم يتراجع عن تحريك و تجييش الجهاديين في خدمة جماعة الاخوان من الممكن ان نري تدخلات اجنبية في البلاد بعد تصريحات المانيا الخطيرة .
الشعب المصرى يستغيث بالفريق اول السيسى وزير الدفاع حتى لاتقع مصر زى دول التى بها ارهاب مصر تتحول الى ويرستان او مصرستان وتصبح مركز لعصابات الارهاب العالمى من التكفيريين والقتلة اعداء الحضارة الانسانية والامر بدأ مع حكم الاخوان وتولية مرسى وماتبعه من هوجة العفو الرئاسى عن المسجونين الارهابيين والسماح بعودة رؤوس الارهاب من الخارج بل والاحتفاء بهم فى الاحتفاليات التى نقلها الاعلام ومع ماعرف عن معسكرات التدريب للارهابيين فى مصر يثور السؤال الاهم وهو اين القوات المسلحة من هذا الخطر الذى يهدد الامن القومى والوطنى وماذا ينتظر الفريق السيسى لأنقاذ مصر قبل ان تحترق.
بوركتم وحياكم الله ..
لكن اسال هل من الممكن ان يوقف المجتمع الدولي ..سلطة مصر الحاكمة عند حدها المعين ..ام يستمر بتجاهل الامور ان تعلق الامر بالشيعة ..
مجرد تساؤل ..
اخوتي الاعزاء يجب علينا ومن اضعف الايمان ان نقوم بحمله اعلامية كبرى وبكل الوسائل
المتيسره لفضح توجهات النظام المصري الطائفية وخاصة في صفحات التواصل الاجتماعي
لان الرئيس المصري يرعى ويدعم الارهاب علنا ............
اخوتي الاعزاء يجب علينا ومن اضعف الايمان ان نقوم بحمله اعلامية كبرى وبكل الوسائل
المتيسره لفضح توجهات النظام المصري الطائفية وخاصة في صفحات التواصل الاجتماعي
لان الرئيس المصري يرعى ويدعم الارهاب علنا ............
احسنتم استاذي العزيز مبادره قيمه ويجب علينا العمل بها