الاخ العزيز المندلاوي الفاضل ..
عودة محمودة ميمونة مباركة للقسم ..
ياريت يقتدي رؤساء وملوك العرب ..سيرة هذا الرجل الغربي ..
ولم نذهب بعيدا ..
ولاننظر الى سيرة نبينا وائمة الهدى ..
بارك الله بكم
الأخ جعفر المندلاوي تحــــية لك
لقد فهم هذا السياسي معنى
أن يصبح المرء في القمة ؛ التي
ما بعدها مرحلة تكًشف معدنه
وفهم أيضا معنى حسن الختام
والعاقبة ؛ والموازنة بين القول
( المبدأ ) والعمل ( التطبيق )
في الوقت الذي ضاع أمثاله من
القادة العرب ...
في متاهات السلطة و
الحكم وأضاعوا شعوبهم في
دهاليزها ....
الأخ جعفر المندلاوي تحــــية لك
لقد فهم هذا السياسي معنى
أن يصبح المرء في القمة ؛ التي
ما بعدها مرحلة تكًشف معدنه
وفهم أيضا معنى حسن الختام
والعاقبة ؛ والموازنة بين القول
( المبدأ ) والعمل ( التطبيق )
في الوقت الذي ضاع أمثاله من
القادة العرب ...
في متاهات السلطة و
الحكم وأضاعوا شعوبهم في
دهاليزها ....
تعلم أخي الكريم مصحح المسار ..
عندما قرأت سيرته ظننت أنه درس وفهم جيدا ممارسة السلطة
وفق المفاهيم التي وضعها أمير المؤمنين عليه السلام للسطة والحاكم ..
ويحاول تطبيقها ..
بينما إنشغل قادة المسلمين بــ ألوان الترف والارصدة والتصريحات الاستهلاكية
والكذب على الشعوب ووووو .. فلا يعرفون من السلطة غير دوران الكرسي الذي يحملهم ..
ولم يفكر احدهم بأنه ( لو دامت لغيرك لما وصلت اليك )
وربنا يكون في عون شعوبنا ...
تحية لك ولمرورك الكريم مع الشكر
الاخ العزيز المندلاوي الفاضل ..
عودة محمودة ميمونة مباركة للقسم ..
ياريت يقتدي رؤساء وملوك العرب ..سيرة هذا الرجل الغربي ..
ولم نذهب بعيدا ..
ولاننظر الى سيرة نبينا وائمة الهدى ..
بارك الله بكم
أخي البغدادي الفاضل ..
اشكر لطف ترحيبك ،، يا طيب
وغيابي كان لآسباب قاهرة
وجئت بهذا المثال لانه أظن الوحيد في العالم الذي يمارس السلطة بهذه التلقائية والعفوية..
وفعلا يستحق التأمل ،،
ربي يسلمك أخي العزيز