مصر مقبلة على احداث جسام ،دموية في غالبها ،
الاخوان ،صحيح انهم اخطئوا في قيادة الدولة في مصر لسنة ونيف وهي مما تحسب عليهم ،،
لكن لايمنع ذلك من اغفال التاييد الجماهيري للاخوان في مصر ومن ورائه الدولار القطري واللوجستي التركي ،،والتاييد للاخوان في مصر محسوس لكل مراقب وسياسي ،،
وما جرى في رابعة العدوية والنهضة ،،
هو شلال دم من الطرفين ،،،
ونتائجه محسوبة على كل المصريين ،،وخاصة المسيحيين الاقباط ،،
وهم الحلقة الاضعف في مصر ،،وهو مما يمكن ان يتحمل وزر فض الاعتصامات في رابعة العدوية والنهضة ،،
الله يكون في عون المصريين ،،