اسمح لي بهذه الخاتمة
(وبقيت عيون الام الفاقدة تنتظر خبر رجوع ابنها الفقيد... حزنها لم يكتمل نموه بالتمام لأن الجثة مفقودة الراس فبقي هناك امل لها ان لا يكون هو ابنها مع انها تقسم في ثنايا قلبها انه هو )
دمت اخي عاصف على هذا الالق الملفوف بتلابيب الحزن والدم.