في مقدمة تجار السياسة بالدين لبث الطائفية
هم كتلة الاحرار من المؤسس المعتزل المحايد
ذي التصاريح والبيانات والمتناقضة من ثم بهاء
الاعرجي ومها الدوري وحازم الأعرجي وبقية
اوغادالدين والسياسة منهم ....
الذين بدلا ًأن يسعوا للوحدة ورص الصف مع
أقرانهم يشتتون الخطى نحو التفرق والتشرذم